في الليل
الغرفة موصدة الباب
والصمت عميق
وستائر شباكي مرخاة ...
رب طريق
يتنصت لي، يترصد بي خلف الشباك، وأثوابي
كمفزع بستان، سود
أعطاها الباب المرصود
نفسا، ذر بها حسا، فتكاد تفيق
من ذاك الموت، وتهمس بي، والصمت عميق: «لم يبق صديق
Halaman tidak diketahui