Shafi
الشافي في شرح مسند الشافعي
Penyiasat
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
Penerbit
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
Nombor Edisi
الأولي
Tahun Penerbitan
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
Lokasi Penerbit
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Penyiasat
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
Penerbit
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
Nombor Edisi
الأولي
Tahun Penerbitan
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
Lokasi Penerbit
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genre-genre
(١) قال الحافظ في التلخيص (١/ ٤٨). ومحصل ما أجاب به الشافعية وغيرهم عنه التعليل بالإرسال: وهو أن عبد اللَّه بن عكيم لم يسمعه من النبي ﷺ. والانقطاع بأن عبد الرحمن بن أبي ليلى لم يسمعه من عبد اللَّه بن عكيم. والاضطراب في سنده فإنه تارة قال عن كتاب النبي ﷺ وتارة عن مشيخة من جهينة وتارة عن من قرأ الكتاب. والاضطراب في المتن، فرواه الأكثر من غير تقييد، ومنهم من وراه بقيد شهر أو شهرين، أو أربعين يومًا أو ثلاثة أيام. والترجيح بالمعارضة، بأن الأحاديث الدالة على الدباغ أصح والقول بموجبه بأن الأهاب اسم الجلد قبل الدِّباغ، وأما بعد الدِّباغ فَيُسَمَّى شَنًّا، وقربة؛ وحمله على ذلك ابن عبد البر والبيهقي وهو منقول عن النضر بن شميل؛ والجوهري قد جزم به. وانظر بتفصيل أوسع من هذا في نصب الراية (١/ ١٢٠). وقد مال الشيخ الألباني ﵀ إلى تقوية الحديث. وقال في الضعيفة (١/ ٢٣٩): في ثبوته خلاف كبير بين العلماء، لكن الراجح عندنا صحته كما حققناه في كتابنا إرواء الغليل (رقم ٣٨).
1 / 125