على وجوه الملاح
أحيي الليالي طروبا
في نشوة ومزاح
ولست أسمع ماذا
يقول داعي الفلاح
ورابع يغني، ويقول:
سقوني وقالوا لا تغني ولو سقوا
جبال حنين ما سقوني لغنت
ثم قام شيخ جاوز الستين، وأخذ يرقص وهو متوكئ على عصاه، وقد غلبه السكر، ثم شرع يترنم بأبيات ابن شهيد، التي أنشدها حينما رقص في مجلس المنصور ابن أبي عامر:
هاك شيخا قاده عذر لكا
Halaman tidak diketahui