Carian terkini anda akan muncul di sini
Kenangan Gadis
May Ziyadaسوانح فتاة
شفيق (يخطو العتبة وهناك يتردد ذاكرا خشونته. ثم يلتفت ويعود نحو سميحة وينظر في وجهها متمتما ما يشبه الاعتذار) :
إنك لا تنقمين علي، أليس كذلك؟
سميحة :
وماذا يهمك؟
شفيق :
لا يهمني! لقد هنت على الآخرين فهانوا هم علي. لا يهمني شيء.
سميحة :
فهمت أني لا أهمك، وأنك لا تريد أن تعتني بأمري، أعدت لتقول هذا؟
شفيق :
عدت لأقول ... (بتردد)
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 65