بسم الله الرحمن الرحيم
السماع والقياس
إذا ورد السماع بطل القياس: خزانة البغدادي.
في شرح الأشمونى على الألفية بعد وسط بحاشية الصبان:
. . ويؤخذ منه: أنه إذا سمع فيه غير قياسه امتنع النطق بقياسه، وهو أحد قولين في المصدر الوارد على خلاف قياسه. ونظير ما نحن فيه. . .
قال ذلك في الكلام على جموع التكسير.
وقال الأشموني في المصدر:
. . والمراد بالقياس هنا: أنه إذا ورد شئ ولم يعلم كيف تكلموا بمصدره، فإنك تقيسه على هذا، لا أنك تقيس مع وجود السماع. قال ذلك سيبويه، والأخفش. .
وقال الصبان:
قوله: سيبويه، الأخفش - وذهب الفراء إلى أنه يجوز القياس عليه وإن سمع غيره. أه - دماميني. وحكى في الهمع عن بعضهم أنه قال: لا تدرك مصادر الأفعال الثلاثية إلا بالسماع، فلا يقاس على فعل ولو عدم السماع.
ليس لنا أن نخترع في اللغة، ولا نقول غير ما قالوه:
فقه اللغة، الصاحبي.
انظر المسألة ٢٢ من مسائل الراعى المسماة بالأجوبة المرضية عن الأسئلة النحوية رقم ٣٩٣ نحو ص٦٧ - ٧٧ ففيها أشياء عن السماع والقياس.
قول القاموس في (عبد):
. . العبابيد، والعباديد: بلا واحد من لفظها، وقول الشارح:
. . قال سيبويه، وعليه الأكثر. . إلخ. والقياس يقتضى أن يكون واحدهما على: فعول أو فعيل أو فعلال، فيه ما يشعر بأن الأكثرين على أن السماع يبطل القياس،
1 / 14
لأنهما لما لم يسمع فيهما الوحد قالوا بعدمه فيهما - وهو مذهب ثالث غير المذهبين المتقدمين أولًا - يوافق ما في الهمع.
متابعة ابن مالك للكوفيين في القياس على الشاذ والنادر:
همع الهوامع ج - ١ أواخر ص٥٠ (وانظر: الشاذ، والنادر، والضعيف) في مادة (بدا) من اللسان آخر ص٧١: إذا أمكن في الشئ المنسوب أن يكون قياسيًا وشاذًا، كان حمله على القياس أولى، لأن القياس أشيع وأوشع.
(ذكرناه أيضًا في النسب لهذا الكتاب).
ابن الطيب على الاقتراح أواخر ص٢٦ وأولص٢٧:
كلام مختصر في تقديم السماع على القياس:
كناش الكواكبي ص١٠١:
السماعي قد يصير قياسيًا، إذا استخرجت قاعدة يعرف بها.
في إرشاد الأريب ج٧ ص٤٦:
قول أبي المنصور بن الحيّان: قياسات النحو تتوقف ولا تطرد، كقميص له جربانات، فصاحبه كل ساعة يخرجرأسه من جربانه.
بغية الوعاة ص ٧٩ من كلام محمد بن علي بن عمر بن جياز:
قياسات النحو تتوقف ولا تطرد، كقميص له جربانات، فصاحبه كل ساعة يخرج رأسه من جربانه.
تصرف العجاج ورؤبة في اللغة وقياسهما فيها:
الخصائص ج - ١ ص٣٦٣، ١١ (ذكر في الكتب والعلوم).
ارتكابهم لأشياء كثيرة مخالفة: في باب غلبة الفرع على الأصل من الخصائص ج - ١ ص٣٠٠.
خطأ بشار في قياسه لفظين مع أنهما مما لم يسمع: الموشح للمرزبانى ص٢٤٦.
للشاعر أن يقيس - في الضرورة - ما قل على ما كثر، ولا بأس في ذلك. وعيب سيبوبه على بشار استعماله (العزلى) واحتجاجه بانه قاسه على (جمزى، ووكرى):
عبث الوليد ص٢١.
1 / 15
لا أفعله قط وهو خطأ، وكلام في مثل هذه الألفاظ، وهل يجوز لنا مخالفة العرب في استعمالها لها، وإن خالفناهم هل يكون مجازًا:
خزانة البغدادى ج - ٣ ص٢٠٤.
باب تعارض القياس والسماع:
انظره في الخصائص لابن جنى في الجزء الأول من النسخة المخطوطة.
(وانظر المطبوعة ج - ١ ص١٢٣).
صوغ أفعل فهو مفعل لكثرة، مثل: أعشب المكان مهو معشب، سماعية. ويرى ابن يعقوب أنها قياسية لكثرتها: في وسط ص٦٣ من حاشية ابن الحاج على بحرق على اللامية رقم ١٥٦ صرف.
مفعلة مثل: (مأسدة، ومقتاة) سماعية، ويرى بعضهم قياسها لكثرتها:
(انظر مادة أسدمن شرح القاموس).
فعال للحرفة مثل (عطار) سماعي، ويرى المبرد قياسه:
(انظر الأشمونى والصبان رقم ٣٤ نحو ج - ٣ ص ٢٤٠).
مصادر الثلاثي سماعية عند سيبويه. وأما الزمخشرى فيرى أنها قياسية لكثرتها:
(انظر المطلوب شرح المقصود رقم١ صرف أواخر ص٢١ - ٢٢).
الشاذ، والنادر، والضعيف
الفرق بين الشاذ، وبين النادر والضعيف:
كناش الخونكى آخر ص٧٥ - ٧٦ رقم ٥٤٤ أدب.
الشاذ وتعريفه عند النحاة: مادة (شذ) من المصباح.
(ويراجع شرح القاموس).
الفرق بين الشاذ والنادر والضعيف: كناشنا ص٤٤.
انظر تعريفها وأمثلتها، والنسبة بينها: في مجموعة شروح الشافية رقم٢ صرف ج - ١ ص٢٠.
1 / 16
انظر الكلام عليها في شرح شواهد الشافية للبغدادى ص٣.
تفصيل الكلام على الطرد والشاذ في القياس والاستعمال:
ابن جنى على ترصيف المازنى ص٢٥٥ - ٢٥٧.
الوسيط في أدباء شنقيط ص٣٧٢:
نظم للحسن بن زين في المراد بالشاذ، والفاشى، والنادر، والضعيف.
متابعة ابن مالك للكوفيين في القياس على الشاذ والنادر:
همع الهوامع ج - ١ أواخر ص٥٠.
الغالب والكثير في ص ٥٠ من المجموعة رقم ٣٠٠ مجامعي.
المزهر ج - ١ ص١٤٠: الغالب والكثير والنادر والقليل والطرد.
الاشتقاق من الجامد سماعي
في آخر باب العدد من النكت للسيوطي: تنبيه، فيه استطراد لذلك.
كونه نادرًا: انظره في البغدادى على شرح بانت سعاد ج - ٢ ص٤٧٢ - ٤٧٣ انظر أيضًا: (الممات من الأفعال وغيرها).
وانظر الاشتقاق في فهرس (أقاليم التعاليم)، فلعل فيه ما يفيد وهو من ٣٩٥ - ٤١٣ وفي مادة (ربع) من اللسان أول ص٤٦٠:
. . لا يقال: يوم رابع، كما يقال: شات ومنه يفهم أن الاشتقاق من الجامد سماعي.
وفي مادة (جرب) من اللسان أوائل ص٢٥٦ في الكلام على الجورب:
. . واستعمل ابن السكيت منه فعلًا، فقال يصف مقتنص الظباء: وقد تجورب جوربين. يعني: لبسهما أه.
ولينظر، فإن كان ابن السكيت اشتق من الجامد في هذا بدون سماع من العرب، فهو مما يستأنس به في كونه مقيسًا. ولعل له مستندًا فيه. ثم قال في اللسان:
. . وجوربته فتجورب. أي: ألبسته الجورب فلبسه.
1 / 17
ولينظر هذه العبارة، فلعلها بقية كلام ابن السكيت. ولعله ذكر ذلك في (كتاب الألفاظ).
وفي شرح السيرافي على سيبوبه ج - ٦ ص٢٢٧ - ٢٣١:
إجازتهم الاشتقاق من الجامد - وإن لم يسمع - في مسائل الامتحان فقط.
وفي مجلة الضياء ج - ١ أواخر ص٣٣٨:
قولهم: (درفس) من (دريفوس) وأنه لا يذكر عن العرب إلا قصة فيها (المخندف)
للذي يذكر (خندف).
وفي ج - ٨ ص٢٧٦ - ٢٧٧: رأيه في جواز الاشتقاق من الجامد، وانظر مجلته البيان ص٥٤٧ - ٥٥٠.
في (عشر) من القاموس:
عَشْرَتَهُ جعله عشرين - نادر. وفي الشرح للفرق الذي بينه وبين (عشرة).
وفي الشرح درة الغواص للخفاجى ص٥٠: شيء من الاشتقاق من الجامد.
وفي ابن هشام على بانت سعاد ص١٤١:
صيغة المفعول لا تشتق من أسماء العيان، وإنما تشتق من الفعل وشذ: مدرهم.
محاضرات الراغب ج - ٢ ص٣٦٧:
الحجاج لما جنق الكعبة - أي أنه اشتق فعلًا من (المنجنيق).
خزانة ابن حجة ص٩٢: ومن تثاقل منكم خففوه.
وانظر المنهل الصافي ج - ٤ ص٦١٩.
نزهة الجليس ج - ٢ ص١٧٦:
قول الإمام ﵇: مهرجونا كل يوم - نقلًا عن الخطيب في تاريخه.
القول المأنوس في أوصاف القاموس لمحمد عبد الغني طبع الهند ص١٦٥:
قولهم: - مرهمت) أي من المرهم - من (الاشتقاق الجعلى) وينظر شرح القاموس.
عبث الوليد - أواخر ظهر ص٨٠: ما يفهم منه أن الاشتقاق من الجامد سماعي.
الشطر: الجهة والناحية - وإذا كان بهذا المعنى فلا يتصرف الفعل منه، أو يقال. إلخ:
1 / 18
عن القاموس ويراجع الشرح (هذا دليل على عدم الاشتقاق من الجامد قياسيًا).
الكشر: ضرب من النكاح ك - (الكاشر) ولا فعل منهما - (القاموس).
قول عبد الملك بن مروان لجرير: (مغرنا) أي: أنشدنا كلمة ابن مغراء:
القاموس مادة (مغر) (عبد الملك: عربي، له أن يشتق ما شاء).
لم يبنوا من (أفكل) فعلًا: سفر السعادة، النسخة العتيقة ص١٦.
الاشتقاق من الجامد، وكونه نادرًا:
البغدادي على شرح بانت سعاد ج - ٢ ص٤٧٢ - ٤٧٣.
وانظر النكت للسيوطي في آخر باب العدد على ما نظن.
أسماء أهملت أفعالها وبالعكس: الاقتضاب ص١٦٠.
الأوصاف التي لم يسمع لها بأفعال وعكسه: فقه اللغة على الحماسة ج - ١ ص٧١.
شيء من الاشتقاق من الجامد: شرح الدرة للخفاجي ص٥٠.
(الحتف: الهلاك) ولا يبنى منه فعل - مادة حتف من المصباح.
الاشتقاق - انظره في فهرس أقاليم التعاليم، فلعل فيه ما يلزم. وهو من ص٣٩٥ - ٤١٣.
الاشتقاق من الجامد - انظر ص١٧٠ من كراس اللغة وص١٧٧.
نشوار المحاضرة ص١٩٠: عصا. . إلخ (فرطلتها) أي فوزنتها في يدي لأعرف ثقلها - اشتقه من الرطل - انظر ص١٧٧ من كراس اللغة.
جمع فعل على أفعال إذا كان صحيح العين
انظر في أوائل مادة (غرض) من اللسان: جمع غرض على أغراض.
وانظر بيت الطرماح في الجمهرة: وجالت. . الأغراض. . .
في القاموس: ورد، وأوراد.
وفيه: سمع، وأسماع. ووهم، وأوهام.
1 / 19
وفي شرح أبي الحديد على نهج البلاغة ج - ٣ أواخر ص٢٨٦: جمع قزم على أقزام.
التنبيهات ص٨٩: ما جاء من فعل مجموعًا على أفعال (وراجع الكامل، وسيبويه).
تحقق هذه الكلمات من اللغة، وهي:
وصف، وأوصاف. وشخص، وأشخاص. وشكل، وأشكال. ولحظ، وألحاظ.
سعود المطالع ج - ١ ص٢٦٨.
أورد: (فرخًا، وأفراخًا. وزندًا، وأزنادًا. وحملًا، وأحمالًا. وضربًا، وأضرابًا).
وانظر الاقتضاب ص٤٧٦.
مما اشتهر على الألسنة: وقف، وأوقاف فليحقق.
السيرافي على سيبويه ج - ٥ ص٤٦:
سوط، وأسواط له نظائر من غير المعتل، نحو: فرخ، وأفراخ، وقرد، وأقراد. ورفغ، وأرفاغ.
وفي اوائل ١٣٤: زند، وأزناد.
همع الهوامع ج - ٢ أواخر ص ١٧٤: فرخ، وأفراخ ولم يذكر غيره.
مسائل الراعي رقم ٣٩٣ بحو أواخر ص٦٤ في أثناء المسألة ٢١:
أن ما جاء منه ألفاظ شذت أنهوها إلى ٣٥ لفظًا ولم يذكرها.
أمالي ابن الشجري ج - ١ ص٤١٨:
كثر في جمع فعل: أفعال - وإن كان خارجًا عن القياس. وقد ذكر بعض ما جاء من ذلك.
انظر في الأشموني على الألفية ج - ٣ ص١٦٢ - ١٦٤:
(ما جاء منه وهو: فرخ، وأفراخ. وزند، وأزناد - ونقل عن الفراء: أنه ينقاس فيما فاؤه همزة، أو واو - ومذهب الجمهور أنه لا ينقاس. وأورد منه هذه الألفاظ وهي:
الف، آلاف. ووهم، أوهام. ووقت، أوقات. ووصف، أوصاف. ووقف، أوقاف. ووكر، أوكار. ووعر، أوعار. ووغد، أوغاد.
1 / 20
ثم قال: إن المضاعف يكثر فيه أفعال كعم، وأعمام. وجد، وأجداد. ورب، وأرباب. وشت، وأشتات. وفن، وأفنان. وفذ، وأفذاذ).
في الأغاني طبع دار الكتب ج - ١ أول ص١٧٨:
بيت فيه (أسطار) وبالحاشية: أنه جمع (سطر) وهو في أخبار عمر بن أبي ربيعة.
في الضياء ج - ٨ أواخر ص٥١٤: أبيات فيها جمع فعل على أفعال وعده من الخطأ إلى ص٥١٥.
في مادة (فرزع) من القاموس استعمل (أنسارا) جمعًا لنسر. وخطأه الشارح وقال:
ليس منه إلا حمل. وزند. وفرخ.
في مادة (طرف) من القاموس:
الطرف: العين، لايجمع، لأنه في الأصل مصدر. . إلخ وقيل: أطراف.
في القاموس: الوطب: السقا. . إلخ وذكر من جموعه أوطاب. قال الشارح: شاذ في فعل بالفتح. وتساهلوا في المعتل منه، كأوهام، وأسياف.
في القاموس: (الطلق: الطبي جمعه أطلاق).
انظر: (زندًا، وأزناد. فرخًا وأفراخًا) في مادة ورطمن اللسان ص٣٠٤.
في مادة حملمن القاموس قبل وسط ص٣٥٠:
(الحمل: ما يحمل في البطن من الولد، جمع حمال، وأحمال).
وفي فقه اللغة رقم ٢٤٩ لغة أواخر ص٢٠٨:
والأقدار الشريفة (أي جمع قدر).
جمع فاعل العاقل على فواعل
ما جاء منه:
السيرافي على سيبويه ج - ٥ ص٩٤ - ٩٥، وانظر ص١٢٨.
في أواخر ص٣٥ من مادة قرا من اللسان: قار، وقواروهو شاذ. كفوارس، ونواكس. . إلخ.
1 / 21
وفي الاقتضاب ص ١٤٨ - ١٤٩:
الكلام في جمع فاعل على فواعل، وغلط بعضهم في جمع ناطل على نياطل.
في مادة فرس من المصباح ما جاء من ذلك.
وانظر كناشنا ص١٧.
في معاهد التنصيص ص١٢٧: (وجه جمع عادل على عواذل).
وفي شرح شواهد الشافعية للبغدادي ص ١٥٩ - ١٦٠: (فوارس، وهوالك، ونواكس).
وانظر التبريزي على الحماسة ج١ ص١٦ - وج٢ ص١٥ و١٣٨.
المرشح للمرزباني ص٩٧: (نواكس الأبصار) والكلام فيه.
البغدادي على شرح بانت سعاد ج١ ص٥٥٤:
(الفارط، قد يجمع على فوارط. وهو نادر كفوارس، ونواكس) وشاهد عليه.
خزانة البغدادي ج١ ص٩٩ (جاء من ذلك إحدى عشرة كلمة. . . . إلخ).
عبث الوليد ظهر ص٥٩: إيتان البحتري بـ (نواكل) جمعنًا لناكل. وهو لمذكر عاقل. وهو جائز في ضرورة الشعر، وذكر ما سمع منه.
من قال: إن الفرزدق أراد بـ (نواكس الأبصار): نواكسي الأبصار. كأنه جمع نواكس على نواكسين وليس بالحسن. . . إلخ:
عبث الوليد ص٩٠.
فعال في الجمع وهو نادر
انظر نبذة في مجلة المجتمع العلمي العربي بدمشق ج٦ ص١٧٢، وقد ذهب كاتبها إلى أنه غير نادر.
وانظر أمالي الزجاجي ص٨١.
والاقتضاب ص١٠٠.
وأمالي القالي ج٢ آخر ص٢٩٤.
1 / 22
والمحتسب ج١ ص٣٥٥.
وانظر رسالتنا تصحيح لسان العرب القسم الأول ص٣ - ٤.
في القاموس (الربى: الشاة. . . إلخ جمع رباب نادر).
في المجموعة رقم ٣٠٠ مجاميع ص٤٠:
نظم ما جاء على فعال من الجموع منسوبًا لجار الله، وبعده زيادة لابن خالويه. (ابن خالويه قبله في الزمن، فلعل المراد أن ما نظمه لم يطلع عليه الزمخشري فلم يذكره في أبياته).
في القاموس (شاة ساحة، وغنم سحاح، وسحاح: نادر).
وفي الشرح: (من الجمع العزيز كظؤار، ورخال. وحكى بعضهم: سحاحا بالتشديد).
قي القاموس: (اللهاث: النقط الحمر. . . إلخ والقياس الكسر).
ما جاء من هذا الجمع: المزهر ج٢ ص٣٨.
وانظر شرح الدرة للخفاجي ص١٤٠.
شرح القاموس مادة (جمل) آخر ص٢٦٢: (جمالة وجمعها جمال - نادر).
في إعراب القراءات الشاذة للعكبري ما نصه:
سقاية الحاج يقرأ بالسين وضمها. والوجه فيها أنه جمع مثل: رخال في رخل. وتؤام في توأم. هكذا ذكر بعض من علل. والأشبه عندي: أن تكون بمعنى المكسورة، وتكون لغة) أه. من نسخة قديمة اطلعت عليها عند أحد الأصحاب.
في مجلة المجمع العلمي بدمشق ج٦ ص١٧٢:
(جمع فعال المضموم، ليس بنادر) وهي نبذة المحقق وهو الأب أنستانس الكرملي، وفي الصفحة ٣٧٧ رد عليه للأستاذ أسعد داغر.
الجمع الذي لا واحد له:
في القاموس: (بابات الكتاب: سطوره. لا واحد لها) وليراجع الشرح.
1 / 23
في القاموس: (الأرجاب: الأمعاء لا واحد لها. أو الواحد: رجب محركًا أو كقفل).
في القاموس: (الزآنب: لا واحد لها) وفي الشرح: (على الأفصح. ويقال واحدها: زئناب).
في القاموس (المطايب: لا واحد لها. أو واحدها مطيب، أو: مطاب، ومطابة).
قلنا: (مطيب، من المسموع أيضًا).
وفي القاموس (القسوب: الخفاف. لاواحد لها) وليراجع الشرح.
وفي القاموس: (الأنقاب: الآذان - بلا واحد) وفيه (الوذاب: الكرش والأمعاء. . إلخ لاواحد لها)
في القاموس (الشماتى، والشمات: الخائبون بلا واحد) وليراجع الشرح.
في القاموس وشرحه (التجاويد في قول صخر الغى:
يلاعب الريح بالعصرين قسطله ... والوابلون وتهتان التجاويد.
يكون جمعًا لا واحد له، كالتعاجيب، والتعاشيب، والتباشير، وقد يكون جمع تجواد).
وفي القاموس: (الذود: واحد، وجمع. أو جمع لا واحد له. أو واحد] جمعه [أذواد. . إلخ).
في القاموس: (العبابيد. والعباديد - بلا واحد من لفظها: الفرق من الناس. إلخ) وفيه (شماطيط: لا واحد لها).
في القاموس: (هم أكتاد، أي: جماعات. . إلخ - لا واحد لها).
في القاموس: (الخور: النساء الكثيرات الريب، لفسادهن - بلا واحد).
في القاموس: (الدهارير: أول الدهر. . إلخ - بلا واحد).
في القاموس: (الذكر: جمع ذكور ومذاكير) وفي الشرح: على غير قياس، وقال الأخفش: من الجمع الذي لا واحد له.
في القاموس: (السفجر: الصغار. لا واحد لها).
1 / 24
في القاموس: (الشهاجر: الرخم - لا واحد لها).
في القاموس: (الأصبرة من الغنم، والإبل التي. . إلخ بلا واحد لها).
في القاموس: (الضبار] والضِّبار [: الكتب. بلا واحد).
في القاموس: (الأظفار. وكسحاب وقد يمنع: شيء من العطر، كأنه ظفر مقتلف من أصله - لا واحد له. وربما قيل: أظفارة واحدة. ولا يجوز في القياس جمع أظافير، فإن أفرد فالقياس أن يقال: ظفر، وظفر به ثوبه تظفيرًا: طيبه به).
في القاموس: كسور الأودية: معاطفعا وشعابها. بلا واحد).
في القاموس: (العزائر، والعيازر: العيدان، وبقايا الشجر. لا واحد لها).
من هذا الجمع (النفاطير، والتفاطير، والتعاشيب، والتعاجيب، والتباشير): انظر الكلام عليها في كنّاشنا ص٥٤.
في القاموس: (الضنء: الولد - لا واحد له كنفر، جمع ضنوء).
في القاموس: (الحضار كسحاب: الهجان، أو الإبل. . إلخ ولا واحد لها، أو الواحد، والجمع سواء).
التبريري على الحماسة ج - ٤ ص٣٧:
القتود: خشب الرحل. الواحد قتد. وعند البصرين: لا واحد له.
وانظر مادة (قتد) في شبرح القاموس.
ما اختلف لفظ جمعه عن لفظ مفردة
في القاموس: (الركاب ككتاب: الإبل - واحدتها: راحلة).
في القاموس: (الخلد) جمعه (مناجد) على غير لفظه - في نسخة: مناجد - كالمخاض جمع (خلفة).
في القاموس: (المرء) مثلثة الميم (الإنسان، والرجل) ولا يجمع من لفظه - أوسُمع - مَرّءون - وفي الشرح: ولكن يثني.
وفي فقه اللغة طبع اليسوعيين ١٤٩ لغة ص٢٢٢: ذكر جموع لا واحد لها من لفظها.
1 / 25
ما اختلف لفظة عن لفظ مؤنثه
في القامو: (السالخ) الأسود من الحيات، والأنثى (أسودة) ولا توصف بسالخة. (وراجع امرأة. وليراجع رجل، وما قيل فيها).
في شفاء الغليل ص١٧٩: (القبج) اسم طائر وذكره يعقوب، كدرّاجة، وحيقطان، ونحلة، ويعسوب، ونعامة، وظليم. أه. - ملخصًا.
وانظر الكلام في قولهم: (رجلان: للرجل والمرأة) ولا يجوز إلا لمن يقول (رجلة) - في شرح شواهد الجمل ص٩٠ (ذكر في اللغة أيضًا).
انظر (رجلة) وكونها قليلة: في التبريزي على الحماسة ج - ١ ص١١٧.
شرح كفاية المتحفظ ص٢٨٧:
(المنّة) لأنثى القرد أهمله مصنفوا اللغة، وذكره ابن دريد في الجمهرة على أنه مولد.
في مادة (نسو) من شرح القاموس ص٣٦٥: (النسوة، والنساء، والنسوان، والنسون) جمع المرأة من غير لفظها، كالقوم في جمع المرء. . إلخ.
عبث الوليد ص٣٢: (الرتوت) ذكر الخنازير.
وفي ظهر ص٣٨: (العفر) ذكر الخنازير.
ما استوى لفظة في المفرد والجمع
والمؤنث، والمذكر:
(الذود) واحد، وجمع لا واحد له عن القاموس.
في القاموس (الحضار) كسحبان الهجان. . إلخ. ولا واحد لها. أو الواحد والجمع سواء.
في القاموس: (الشعراء) ضرب من الخوخ، جمعها كواحدها.
(الشغار) كسحاب من الآبار: الكثيرة الماء. للجمع والواحد.
في القاموس: (أنا براء منه) وراجع فيه: (وهو جنب. . إلخ).
في القاموس: (العداب) كسحاب: ما استرق من الرمل. . إلخ للواحد والجمع.
(الفلك، والدلاص، والهجان، والشمال) انظرها في الأشموني على الألفية ج - ٣ ص١٥٩.
1 / 26
وانظر: الشمال، والعصام، والدلاص، والهجان: في الشرح شواهد الشافية للبغدادي ص١٥٢ - ١٥٣ وبعدها ألفاظ أخرى إلى ١٥٤.
أفعل وفعلاء
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج - ٢ قبل آخر ٤٨٩:
(رجل آلي) عظيم الألية - وامرأة عجزاء، ولا تقل الياء.
وفي الاقتضاب ص٣٢٦: (شوهاء) ولا أشوه لها.
وفي المجموعة رقم ٣٣٢ لغة ص١٧٣ - ١٧٤:
(فرس شوهاء) أي: حسنة، ولا أفعل لها - ويقال في القبح: رجل أشوه، وامرأة شوهاء.
في القاموس: (هو أشيب) ولا فعلاء له. وفي الشرح قوله: (هوأشيب) أي وصفًا على غير قياس، لأن الوصف على أفعل إنما يكون من فعل كفرح، وشرطه الدلالة على العيوب أو الألوان. كذا قال شيخنا.
وقال أيضًا: رأيت بخط شيخ شيوخنا الشهاب الخفاجي أنه على وزن الوصف، من المصائب الخليقة، فعدوه من العيوب. ولأبي الحسن الزوزني:
كفى الشيب عيبًا أن صاحبه إذا ... أردت به وصفًا له قلت أشيب.
وكان قياس الأصل لو قلت شائبًا ... ولكنه في حلة العيب يحسب.
فشائب خطأ لم يستعمل أه.
وفي (اللسان): يقال (رجل أشيب) ولا يقال امرأة شيباء. ولا تنعت] به [المرأة، اكتفوا بالشمطاء عن الشيباء. وقد يقال (شاب رأسها). أه.
التبريزي على الحماسة ج - ٣ ص٧٨: (أوجل) لا فعلاء له.
وفي ج - ٤ ص٧٠: (بهراء) لا أبهر لها.
الاقتضاب ص١٣٨ - ١٣٩: (أسفى) بلا سفواء. وسفواء بلا أسفى: في الخيل والبغال.
عبث الوليد ظهر ص١٨: (أبلخ) وقول بعضهم: لا يقال للمرأة بلخاء.
1 / 27
ما بين واحده وحجمه، أو مثناه وجمعه
اختلاف حركة:
في القاموس: (الحصبة) الحجارة، واحدتها (حصبة) محركة - نادر.
في الاقتضاب ص٣٥٤.
جمع خشارم على خشارم - وجوالق، وجوالق - وقراقر، وقراقر - وعذافر، وعذافر.
انظر شفاء الغليل ص٦٨.
في العكبرى ج - ١ ص٥٠١: غرانق، وغرانق.
وفي ١٠٦: شبارق، شَبَارق.
وانظر مادة (غرنق) من اللسان ص١٦١.
انظر التبريزي على الحماسة ج - ٣ ص١٧٩.
والتنبيهات ص١٠٤.
في ألف باء ج - ١ ص١٦٠:
كلمات تختلف فيها التثنية والجمع بالحركة فقط (وليراجع: أسَد، أشْد).
وانظر شرح الدرة للخفاجي ص٢٤٢.
فعلة في المفرد
(هو وزن، الأغلب عليه الجمع):
انظر (ما جاء من المفرد بصورة الجمع) فيما يأتي من هذا الكتاب.
في القاموس: (العنب) معروف كالعنباء واحده: عنبة - وقول الجوهري: هو بناء نادر، لأن الأغلب عليه الجمع كقردة، وفيلة، إلا أنه جاء للواحد. وهو قليل، نحو التولة، والحبرة، والطيبة، والخيرة، ولا أعرف غيره - قصور منه وقلة اطلاع.
ومن النادر: (الزِّمَخَة، والمنَنَة، والثِّومَة، والحدأة، والظِّمخة، والذبخة، والطِّيرَة والهننَة) وغير ذلك.
1 / 28
فعلاء
في اللسان (العنباء) لا نظير له إلا (السيراء) وهو ضرب من البرود. هذا قول كراع.
في مادة (حول) من القاموس: والحولاء كالعنباء، والسيراء - ولا رابع لها. وتضم كالمشيمة للنافة. ومنه نزلوا في مثل حولاء الناقة: يريدون الخصب إلخ.
الممات من الأفعال وغيرها
في القاموس: (السغب) محركة: العطش. وليس بمستعمل.
في اللسان: (التسهيب): ذهاب العقل. والفعل منه ممات.
في القاموس: (صرأ) من الأفعال المهملة - وانظر بيان ذلك في الشرح.
في القاموس: (العكث) مما أميت بناء أصله - أي: لم يستعمل ثلاثيًا، وإنما استعمل المزيد. وراجع الشرح.
في القاموس: (السافِرُ: المسَافرْ) لا فعل له.
أسماء أهملت أفعالها وعكسه: الاقتضاب ص١٦٠.
الأوصاف التي لم يسمع لها بأفعال، وعكسه: فقه اللغة، الصاحبي ص٢٣٥.
وفي شفاء الغليل ص٢٣٩: الكلام على (وَدَع) وأنه ليس مماتًا.
في ابن الطيب على الاقتراح ص٣٠٨: كون الماضي من (يذر، ويدع) مماتًا، لا معنى له.
أصل (يدع) وتصريفاتها: أمالي ابن الشجري ج - ٢ آخر ص٢٣٩.
وفي شرح شواهد الشافية للبغدادي ص٥٣: (وَدَع).
التبريزيّ على الحماسة ج - ٤ ص١٨: (وزر) ممات.
المحتسب ج - ٢ ص٤٣٣ - ٤٣٥: (وزر، وودع).
خزانة البغدادي ج - ٣ ص١٢٠ - ١٢١ مجيء (ودع) ماضي (يدع) في شعر عربي. وكذلك (وادع).
الإسعاف شرح شواهد الكشاف ص٥١٦:
1 / 29
شاهد على أن (ودع) غير ممات، ولكنه قليل.
وفي شرح المضنون به على غير أهله ص١٠٢:
(وَدَع) إنما يأتي في ضرورة الشعر.
أصل (يدع) وتصريفاتها: أمالي ابن الشجري ج - ٢ آخر ص٢٣٩.
في الصفدي على لامية العجم ج - ٢ ص٥٣ - ٥٤: الكلام في (دَعْ، وذر).
وفي بائع الفوائد ص٦٩٨:
سبب امتناعهم من النطق بأفعال (ويحه، وويله، وويسه، وويبه).
وانظر الكلام عليها في البغدادي على شرح بانت سعاد ص٧٦ ج - ١.
المحتسب ج - ٢ ص٢٦: (نذرت بالشيء): أي عملت به. لا مصدر له، كأنهم استغنوا عنه ب - (أن، والفعل) فقالوا: (سرني بأن نذرت به).
ابن الطيب على الاقتراح ص٤٤: (ينبغي) لم يسمع عن العرب إلا مضارعه.
مادة (حتف) من المصباح (الحتف): الهلاك، لم يبنوا من (أفكل) فعلًا.
سفر السعادة، النسخة العتيقة ص١٦: لم يبنوا من (أفكل) فعلًا.
وانظر شيئًا عن هذه الأفعال في السيرافي على سيبويه ج - ١ ص٢٢٣.
وفي ج - ٢ منه ص٢٧٥ - ٢٧٦: بهرا، أي: قهرا وفعله ممات.
وفي اللسان (الإسكاف) مصدره (السكافة) ولا فعل له.
استطاع: استفعل، من طاع يطوع - وإن لم ينطقوا به:
بدائع الفوائد لابن القيم ص٦٩٣ - ٦٩٧.
عبث الوليد ظهر ص٨٠: أنهم قلّ أن يستعملوا الفعل من (الشعاع).
في شرح القاموس: (الهدبد) من الألفاظ التي استعملوها اسمًا وصفة، ولا فعل له.
في مادة (هدس) من اللسان: هَدَسَهُ: طرده وزجره - يمانية مماتة.
في أول مادة (حمط) من اللسان: حمط الشيء: قشره. وهذا فعل ممات.
المزهر ج - ٢ ص٢٥ - ٢٦: أفعال مماتة.
1 / 30
وانظر ابن جنى على تصريف المازني ص١٨ وص٥٨٠.
التبريزي على الحماسة ج - ١ ص٧١: (رجل أزيب) ولم يصرفوا منه فعلًا.
فعلاء
في القاموس: القوباء، والقوباء الذي يظهر بالجسد. . . وليس فعلاء ساكنة العين غيرها والخشاء.
وفي النسخة العتيقة من سفر السعادة ص٧٨.
ليس في العربية فعلاء بالمد إلا (قوباء، وخشاء). . إلخ.
فعل في الأسماء:
في القاموس: تَوَّج كبَقّم: مأسدة وفي الشرح:
لم تأت أسماء بوزن فَعّل للغرب غير - شَمّر، وبَقّم، وعَثَّر، وبَذّر، وتوَّج، وخَوَّد، وسَلّم، وخَضَّم - ولا تاسع لها، لأن هذا الوزن خاصّ بالأفعال.
وانظر ما كتبه المصحح في حاشية النسخة.
وانظر ما جاء من ذلك في مادة (بَذّر) من معجم البلدان لياقوت.
في شفاء الغليل ص٤٢ - ٤٣:
ما جاء من ذلك، فليراجع - وقال عن خَوّد، وتَوّج: يجوز أن يكون وزنهما فَوْعَلًا.
وانظر إرشاد الأريب لياقوت ج - ٢ ص٢٧٢.
وج - ٦ منه ص٤١٨.
والمزهر ج - ٢ ص٣٤.
وابن هشام على بانت سعاد ص١٩٠.
وحاشية البغدادي عليه ج - ٢ ص٦٩٠ - ٦٩٤.
الوسيط في أدباء شنقيط ص٣٧٢: نظم الحسن بن زين فيما جاء على فعل.
1 / 31
فعل
قليل، وجاء منه: حِمَّص، وقِنّف، وقِلّف، وقِنّب، وخِنّب.
انظر الكلام فيما في كنّاشنا ص٢٤.
وفي شفاء الغليل أول ص٧٩.
فعل
في القاموس: بجدِّ، كجلِّق، وحمِّص، وحلِّز، موضعومالهن خامس. وفي الشرح: قال شيخنا: وسيأتي له في الزاي خامس.
فعلولة
ما جاء منه وليس يائيًّا: كينونة، وهيعوعة، وديمومة، وسيدودة. . إلخ. والكلام فيها: انظر كنّاشنا ص١٤.
انظر وزن كينونة في الاقتضاب ص٢٨١.
وانظر ما جاء من ذلك في ابن جنى على تصريف المازني ص٣٢٢ - ٣٢٧.
وانظر البغدادي على شرح بانت سعاد ج - ١ ص١٥٠ - ١٥٥.
فعلوة
في نظام العريب للربعي:
ليس في كلام العرب على وزن فعلوة إلا: ترقوة، وعرقوة. وجمعها: تراق، وعراق أه.
وذكر في القاموس أيضًا: القرنوة، والهرنوة، والعنصوة، والثندوة.
فعيل وفعيل
(كوكب درئ) كسكين، ويضم - وليس في الكلام العرب فعيل سواه. (ومريق) للعصفر -: متوقد متلألئ.
1 / 32
وفي الشرح: (درئ) أيضًا - أي بفتح أوله.
ومثله: (أليت): موضع، (وسكين).
وما حكاه أبو زيد من قولهم: عليه سكينة. ينظر هذا.
ومثله أيضًا: (البريت) فرس إياد بن قبيصة - وهو وزن عزيز أو معدوم، لم يأت منه إلا هذه الألفاظ الأربعة.
وقيل فرس قبيصة: ضبط اسمه كزبير.
وعلى الوجهين شواهد الأشعار.
انتهى ملجصًا من القاموس وشرحه من مادتي: درأ، ودرر وليراجع اللسان فيهما.
وانظر الاقتضاب ص٢٧٥.
فعلل المضاعف
في مادة (لألأ) من شرح القاموس:
الؤْلؤ: لا نظير له، إل بُؤْبُؤْ، وجُؤّجُؤ، وسُؤسُؤ، ودُؤّدُؤ، وضُؤّضُؤ.
واتراجع في موادها.
فعلال
لم يجئ من غير المضاف: الغفران للمعري ص١٠٠.
جاء منه (خزعال، وقسطال): الاقتضاب ص٢٧٥ - ٢٧٦.
أفعل التفضيل والتعجب
في القاموس: ما بالبادية أنوأ منه: أي أعلم بالأنواء لا فعل له. وهو كأحنك الشاتين.
وفي الشرح: (وأحنك البعيرين. على الشذوذ - أي من بابهما - أعظمهما حنكًا.
1 / 33