١٠- قال رسول الله ﷺ (إن الرحم شحنةٌ أخذهُ بحجزةِ الرحمن تصِلُ من وصلها، وتقطع من قطعها) حسن (أحمد) .
١١- قال رسول الله ﷺ (إن الله تعالى خلق الخلق، حتى إذا فرغ من خلقِهِ قامت الرحِمُ، فقال: مَهْ؟ قالت: هذا مقام العائِذِ بكَ من القطيعةِ، قال نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك؟ قالت؟ بلى يا ربِّ! قال فذلك لكِ) صحيح (بخاري ومسلم) .
١٢- قال رسول الله ﷺ (إياكم وسوء ذاتِ البين، فإنها الحالقةُ) حسن (ترمذي) .
١٣- قال رسول الله ﷺ (بُلُّوا أرحامكم ولو بالسلام) حسن (البزار والطبراني) .
١٤- قال رسول الله ﷺ (تعلموا من أنسابكم ما تصلونَ به أرحامكم، فإن صلة الرحِمِ محبة في الأهلِ، مثراةٌ في المال، منسأةٌ في الإثر) صحيح (ترمذي وأحمد والحاكم) .
١٥- قال رسول الله ﷺ (الرحِمُ شجنةٌ من الرحمن، قال اللهُ: من وصلك وصلتُهُ ومن قطعكِ قطعتُهُ) صحيح (بخاري) .
١٦- قال رسول الله ﷺ (صِلةُ القرابةِ مثراةٌ في المال، محبّةٌ في الأهل، منسأةٌ في الأجل) صحيح (طبراني في الأوسط) .
١٧- قال رسول الله ﷺ (ليس شيء أُطيع اللهُ تعالى فيه أعجلَ ثوابا من صلةِ الرحمِ، وليس شيء أعجل عقابًا من البغي وقطيعةِ الرحمِ، واليمينُ الفاجرةُ تدع الدّيار بلاقع) صحيح (البيهقي) .
١٨- قال رسول الله ﷺ (ما من ذنب أجدرُ أن يجعل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا، مع ما يدخره لهُ في الآخرةِ من قطيعة الرحم والخيانةِ، والكذب وإن أعجل الطاعة ثوابًا لصلةُ الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرةً فتنموا أموالهم، ويكثر عددُهم إذا تواصلُوا) صحيح (طبراني في الكبير) .
1 / 119