وأنا الولوع بمن أحب فكيف لا
يرضى أيخشى الأسد من حجابه
ويميل عني والوفا عاداته
ومحاسن الأخلاق في آدابه
ولم التواني والبشائر أقبلت
وأتى السرور الملك من أبوابه
وبدت بمصر بدائع الفرح الذي
كادت تطير قلوبنا برحابه
فرح بإسعاد الخديوي تزدهي
أنواره فيتيه في أعجابه
Halaman tidak diketahui