وينتقل رشيد إلى إنشاد جواب الأمير، فلا يروي وصفه المجرة والليل، بل يروي لنا فخره:
الترجمة
وطلعت أعثر بالسيوف ولو درى
أهل السيوف مقامتي لم أفزع
أيغول مهجتي الكماة ومالهم
فخر سواي إذا اغتدوا في مجمع
وترى تخون الخيل فارسها وهل
يردى الحسين على يد المتشيع
أو من لهم مثلي إذا عبس الوغى
وتضاحكت أنياب ثغر المصرع
Halaman tidak diketahui