الْقشيرِي مُطلقًا، وخصها الْأَوْزَاعِيّ، بخبرنا، والمتأخرون - وَاخْتَارَهُ صَاحب " الوجازة " - بأنبأنا، وَصرح مَعهَا الْبَيْهَقِيّ (الْحَاكِم) عهِدت الائمة على قصرهَا على المشافهة.
(البُخَارِيّ) (قَالَ لي): عرض مناولة.
وَأبْعد الْخطابِيّ بأخبرنا فلَان أَن فلَانا حَدثهُ، وَقرب بِسَمَاع الْإِسْنَاد.
وَخص قوم من فَوق شَيْخه ب: عَن.
وَلَا يُؤثر إِبَاحَة الْمُجِيز.
وَأخْبرنَا شفاهًا / وَكتابه عَنْهَا: تَدْلِيس.