65 ان انساء كائشجارضبطنمعا * فيهن مروبعش المرمأكول انالنساممتىينهينعنخلق * فانه واقع لاشك مفعول اقالالحكماءالمرأة يخلافالرجلفيكلأمورهوأفعالهانأحبتهأكلتهوكدتهوقطعتهمنلذاتهوباعدته امن أهله وقراباتهوانأبغضتهكدرتحياتهونغصتأوقاتهفاحزمماعوملتبهدوامالادبقالالحكيم ومن خلاف تركيب المرأة أن الرجل اذا كبرزادحياؤه والمرأقاذا كبرت قل حياؤهاو الرجل اذا كبر يكمل اله وتضعفشهوته والمرأة يقص عقلها وتقوى شهوتها فالاجدر بالعاقل البعد عنها البابالخامس والعشرونفيالقيادةوالرسل قل كان فيمابين نوح وادرپس عليهما السلام بطنان من ولدآدم أحدهما يسكن السهل والآخر يسكن الجبل وكان رجال الجيل صباحا والنساءد ما ما ونساء السهل صباحا ورجاله دما ما فتشكل ابليس لعنه الله فى اورةغلاموكانذلكأولمنوضعالقيادةفأجرنفسهلرجلمنأهلالسهلفكانيخدمهفاتخذمزمارا منسه بصوت لم يسمع الناس مثله فبلغ ذلك كل من حوله فاجتمعوا اليه حتى يسمعو اذلك منه فلذلهم واختلط الرجال بالنساءللذة ما سمعوافتنا كموا وذلك أول القاحشة فيهسم وقال الهندى اذا أراد الرجل انير سلرسولافلتكنامرأةجامعةلهذه الخصال أن تكون كتومة للسرخداعة حلوة الكلام وتكون اعة طيب أو غسالة أو صوفية أو قابله أو حاضنة فاذا بعثها فليطمعها فى شئ بعطيها اياه فانه أنجح الحاجته فاذانجحت فليزدها على ما وعدها وليكن ارساله اياها بعد فراع أهل الدارمن غدا ئهم وفراغ من فيها من شغلهم وعملهم وليكن معهاشي من طيب أوريحان وليكن كلامها وحديثها لمن جاءت اليه بألطف كلام وقالعمربنربيعةالمخزوىيصفقواد افأتهاظييسسةعالمة * تخلطالجدمرارا باللعب ترفعالصوتاذالانتلها * وتراتىعندتوراتالغضب ووقال بعضهم يحتاح أن يكون الرجل فطنا حسن العبارة يحكم بالاشارة ومن لم يلطف الرسل بما له لم يبلغ
امرادهفيأحواله وقداستمالقومالرسلبالنيك
واذارأيت منالرسولتمايلا * وتتنكرتحالانه وجسوابه زربفيه بنيگةووعدنه * أخريففمجينهوذهابه قيلانعنانوجهتاليأبينواسرقعةتدعوهمعوصيفةلهاوكانبهامكتوب اازنالتأكلمعنا * ولاتغيبنعنا وقدعزمناعلىالشر * بصيحةواجتمعنا لفلفاوصلتالجاريةاليهاستحستهاوراودهاأبونواسعننغسهاوناكهاوقالفيجوابالرقع اكنارسولعنان * والرأىفيمافعلنا وكان خلاو بقلا * قبلالسؤال أكلنا ذبتهافتمشت * كالغصن لماتثني فقلتليسعلىذيالهنعال ثنا انقطعنا قالت وكمتتجني * طولتنكناودعنا الباب السادس والعشرون فى قواعدآداب النكاح) سسس ينبغي قبل كل شي أن يعلم الرجل أنه لا يشتهي من المرأقشيأ الا وهي تشتهي منه منله وأن الغاية منهما أن استفرعاما فيهما من الماءالذي قدجمعته غلمتهما فاذا بلغاذلك انقضي أربم سما وانكسرت شهوتمماحتي.
اتمكنهما العودةفهما قامت لهما الشهوة فهما فى سرورحتى يصيرا الى حال النراغ والنتور وطول المتعة بينهما أحب اليهما فان عجل أحدهما بالانزال قبل صاحبه بقيت لذة الآخر منقطعة وأعقبه غما وتطلع الى
لعودة ينال بها ما نال من صاحبه فان وقعت العودة كان المنقطع أكر تعبا ولع له مع ذلك لا يبلغ أن يستقصى
Halaman tidak diketahui