العمارة التي ببغدادوصارفى الخراب وطلع بي فيموضع لوأرادأن يقتلني فيه لم يشعربي احدثم قال قومي اصعديفانتبهتفرأيتموضعاانكرتهفقلتسالتكباللهأينانافقالاذاصعدتقلتلكفعلمتالحال وتيقنتخيانته فجعلتابكي وألطمفأصيح فاخرجمن وسطه سكينا وقال واللهاننطقتبحرفواحد ت اخرجتامعاءك فقلت ياهذاخذقاشي ودعني امضي فقال ومااصنع بقماشك وانما بغيتي أن التذبك اليوم واجدلذني وابلغ غرضى منك وحظى لماسمعت منه ذلك تعوذت بالله من الشيطان الرجيم وخوفته من الله تعالي ووعظته وذكرتهاهوال يوم القيامة فقال هذا ما اسمعه ولاارجع عنك ابداومتي يقع لى مثلك فو الزمان كله ومعهذا فلوخلابك خادم لناكك باصبعه ولا يدعك تفوتينه فاصعدي حتى أذيقك شيألم تذوقى فى عمرك كله ألذولا اطيب منه فاصعدى ودعى عنك اللجاجة ولا تردى رزقا ساقه القدر اليك فتعاسرت عليه ولم اجبه الى ما اراد فلمارآنى لا ينفع القول فى وثبالي وجذبني بضنائري ومقانعى ثم اخرجنيمن السفينة وربطهاوأخذنيفيحضنهوألقانيعليظهريوكشفأتوابيوفتقسراويلي اوأخرجايراكاته من ابو الحير فلكر يه باب رحمي وزجه في بطني واسستونن مين اكاف و جعل يدفع علي وهو يبوسني وانا اسرخ وهو لا يعاقبنى الابالنيك وانا اتلبط من تحته ولا اهنيه فلما رآنى كذلك جذبه مني ونهضرالىالسقينة واخرج منهاحبلا وأتي الىفشدبه يدي ورجلى وجعلني ملقحة مثل الكرة واستوي على رؤس أصابعه وطعنني بايره طعنة فلم تخطي باب شفري فالمني ايلاماشديداوصحت به ارحمني لوجه الله الكريم واذا كان ولايدفحذ فى باب رحمى ودع الحجر فلا طاقة لى بم ذا الاير العظيم قجمذبه وهو ينقطد ما فقلت لهحل كتافيحتيأمكنكمننفسيواشهدتاللهتعاليعليبذلك فخجلاكتافيونهضعنيفقتالىالماء واغتسلت منه وانا اقول سبحان من اوقعنى اليوم فى يدهذا الظالم ثم استلقيت له على ظهري وجاء حتى جلس بين رجلي وعاد الي الفعل واخذايره بيده وجعل يحك به بين اشفاري وهو يبوسني بوسا ألذمن العافية فكانما كنت نائمة وتنيهت أوسكرانة وصحوت ورأيت شابا مليجاظريفا حسن الوجه وهو منكب على يصفق حري بايركبير صلب ويرهزني رهزا قويامتدار كافالت جوارحي اليه واقبلت عليه اترشفه وأضمه الى صدري فعلم اني قد تعطفت عليه فاستقبلني ونالنى نيلا عنيفا ما وجدت عمرى الذمنه ثم جذب ايره من حريفاعتنقتهوقبلتهوقلتلهاذقدهتكتستريفاقمعليماأنتعليهوانااترددعليكفقالياسيدني انأحببتالمواصلة على هذا الوجه فاناعبد من عبيدك فقلت له بل انتسيدي واعز الخلق على وأقت اتردد عليه مرات حتي فطنت بنازوجته فكانت سبب الفرقة بيني وبينه فوالله لاخرجت محيته من قلبي ابدالوأموت{الحكاية الخامسة* ثم تقدمت اليه الجارية الخامسة وقبلت الارض بين يديه وقالت أما انا فانى كنت امرأة ماشطة وكنت من الحسن والجمال بمكان عظيم وكنت ادخل فى بيوت المحتشمين والامراء والاعراس كماجرت عادة المواشط وكان لى زوج شيخ وكان قداخذني صغيرة ورباني على مايريدوكان الشباب يتولعونبيلحستيوجماليفلاأعطياحدامنزمانيطاعةفعشقنيشابمناولادالتجارورغبفيوكلمني عدة أيام فلم التفت اليه فهام يحبي وجعل يبعث الى الوسايط فصرت لا امرفى طريق يكون فيه فلما أعيتهالحيلةوغلبعليسهالهوياحتال على بامرأةعجوزفجاءتالى وقالت يابنتي ان هاهناعرساكبيرا البعض المحتشمين فقوى معى لتزينى العروس وتخضبيها وتحصلى على الفائدة الكبيرة فقمت معها بقلب أسليم وخرجتبيالياناقتاليداربعيدةفيحارة بعيدة وتقدمت العجوزوفتحت الباب وقالتادخلي فدخلت الى وسط الدهليز وتطلعت برأسى الى صحن القاعة فلم أجدحس عرس ولاغناء والقاعة مافيها احدفندمتعلىمجينيمعالعجوزوأحستنفسيبالشرواستوحشتفبادرتأطلبالبابلاخرج واذا بشاب كأه القمرقد خرج من خلف باب القاعة وجعل يبوسني ويترشفنى فقلت له دعنى اخرج واروح والاصرخت وجلبت اليك الناس فلمارآنى لا أجىء بالكرامة اخرجح من وسطه ختجرا كأنه المنية وهاله
Halaman tidak diketahui