44 ارمادالراسن اليابس تجمعهذهالادويةمسحوقةويؤخذمنكلواحسدمنهاوزندانقتجمعوتججنبلين الاتناللواتى لميلدن الانلك المرةحتى تصيربمنزلة العسل المعتدل القوام أو يشرط الموضع شرطات خفيفة او طلىعليه ذلك الدواء والدم يخرح حتى يفقطع ويثيت عليه وقظلى عليه نها رذلك اليوم مرارا فان المستعملةله آمنةمن أنينبتلهاهناكشعر الباب السابع عشر فى ذكر الادوية التى اذا استعملتها النساء اللوانى قد أدرك نثرت الذى على كراسى ارامهن واماتته ومنعته من النبات ثانية وييقى الموضع ناعمارطبا اله ى الكبريت الاصفر والذراريح ورماد قشور حطب الكرم والراسن المحرق والزيجار والقلقطارود بيغ الخوخ يؤخذ من كل واحدمن هذه الادوية جزءيدق وسحق ويخلط الجميع ويطيخ برطلين ما محتى يرجع ش اليرطلويطرحفوقهاربع رطل دهن زنبق خالص وبوقدتحته بنارلينة حتي يذهب الماءويبتي الدهن وتمرج فيه الادوية ويصقى ويترك فى اناءزجاج ويشرط الموضع شرطاخفيفا ويطلى عليه من هذا الدواء ثم يطلى بهوالدم قدانقطع مرتين أوثلاثا فى ذلك اليوم ويبيت عله الدهن ويعاد ذلك مرارابعد ذلك أياما فانه نافعلماذكرنافافهم
ل(الباب الثامن عنر فذك تيفيأواعاباع وملعلب بمنفت المهوليه المرةالفرة)
قالعمرينبحرالجياحظكانبالهندامرأةتعرفبالالفية وذلكانهقدوطئهاألفرجل وكانتأعلمأهل زمانها باحوال الباء وان جماعة من النساء اجتمعن اليها وقلن لها أيتها الاخت اخبرينا عما نحتاح اليه ونعمله وماالذي يثبتمحبتنافيقلوب الرجال وما الذي يتلذذون به ويكرهونه من أخلاقنا وما الذى ينبغى أن نعمل معهم فنستجلب به محبتهم قالت اول كل شي أقول لكن بينبغي أن لا يقع نظر الرجل واحدة منكن الا بتظافة ولايشم منكن الاراتحة طيبة ولا يقع له نظر الاعلى زينة قلن وما الذى يجب على الرجل أن يتقرب به الى قلب المرأة قالت الملاعية قبل الجماع والرهز قبل الفراع قان فما الذى يكون سبب محيتهما لبعضهما واتناقهما قالت الانزالان في وقت واحد قلن فما الذي ينسد مودتهما وصحبتهما قالت أن يكون غسيرا ماذكرت لكن قان فاخيرينا عن الجماع وأنواعه واختلافه قالت بألتننى عن شيء لا أقدر أن أكتمه ولا يحل لي أن أخفيه وأنا واصفة لكن أبوابه التى تستعملها الرجال ويوافق النساء ويبلغون بها لذتهم وقدوم صحبتهم وتتألفقلوبهمغيرانيأقتصرعليأحسنهاوأصفأسماءهافأولذلكوهوالبابالعامالذييستعملهأكثا الناس ومنهم من لايعرف غيره هو الاستلقاء وهو أن تستلتي المرآة على ظهرها وترفع رجليها الى صدرها ويقعدالرجل بين تخذيها مستوفزا قاعدا على أطراف أصبعه ولايهمز على بطنها بل يضمها ضماشديدا ويقبلها ويشخرو يتخرويمص لسانها ويعض شفتيها ويولجه فيها ويسله حتي تيين رأسه ويدفعه ولايزال في رهزودفع وحك وزغرغه ورفع وخفض حتى يفرعابالذة عجيبة وشهوة غريبة واسمه نيك العادة (الباب الثانى منه) وهوأن تستاقى المرأة على ظهرها وتمدر جليها ويديها وينام الرجل عليها وقد فرقت رجليها حتي يمكن الرجل مرارخال ايره فيها فاذا أولجه فيها شخرومخرويهيج ويغتلم وهي من تحته تش أنين العاشق المهجور وتتاوه تأوه المدنف المسحور وتضطرب اضطراب التام الحيران الذى أضرم الهوى فى قليه الثيران فساعة يسكن وساعة يرهز حتى يعلم انه قارب الانزال فيوافقها وينزلان جميعا فيجدان لذةما مثلها لذقواسمه نيك السادة (الثالثمنه) وهو أن تستلتى المرأة على ظهرها وقد شبكت يديها على رأسها وقد ألصقت نفخذيها بصدرها كانها مطوية ثم يعانقها الرجل ويلمها الي صدره ويولح ايره فيها يتأن وسكون ثم يرفع وهو يحتدويرهزويلطم على سقف كسها ويعةد على سقف فرجها فانه اتلتذيذلك لذة عظيمة الى أن يغرغا
Halaman tidak diketahui