48 صغيرته صلية الثديين مكتترته ما فمن كانت بهذه الصفة دلت على ضسيق فرجها وسخونته وحب الجماع وجودة العقلوالوفاءوالمودة واذا كان فم المرأة واسعافان فرجها يكون واسعا فان كان فهاضيقافهى ضيقته وان كانت شفتاهاغلاظا كانت اسكتاها كذلك وان كانت شفتها العليا نحيفة كانت اسكتاها رقاقا واذا كانتذات شارب فان اسكتيها يكونان كثيري الشعر واذا كانت شفتها العلياتخينة كانا رقيقين وان كان لسانها شديد الحمرة فانه يكون فرجها جافامن الرطوبة وان كان لساتها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثيرالرطوبة وان كانت منتشرة المنخرين فانها قعرة وان كانت مفروجة الارنبة فانها تحبادخالالبعضدونالبعض وان كانت حدياء الانف فهى شديدة الرغبة فى الجماع وان كأنت قصيرة اللسان فانها حامية الفرج وان كان مادار على أذنيها له أثربين فانها قليلة الرغبة فى الجماع وكذلك ان كانت زرقاء العينين وان كانت طويلة الذقن فانها رابية الفرج قليلة الشعروان كانت صغيرة الذقن فانها غامضة الفرح وان كانت كبيرة الوجه غليظة الرقبة دل على صغر العجزوكبر الفرج وضيقه وقال ارسطاطاليس اذا عظمت شفتاها عظم الهن منها وحظيت عندالرجل واذا كثرلحم ظاهر قدميها ولحم ظاهريديها عظم فرجها واذا كانت مستديرة العنق عظيمة المنكبين ممسوحة الرجل مخصرة القدم كانت حظية عنسد الرجال قال وكان بعض الملو لا يصيب امر أقحتى بقعدها على ثوب أبيض نقى ويلاعبها ويمازحهاحتي تظهر الشهوة بين عينيها ثم يأمرها أن تقوم فاذارأي الثوب قد لحقه نداوة لم يقربها قالوا وعلاج ذلك أن تاكل المرأة الطين الأرمنى وأن تتهسح بدم الاخوين وتشرب أدوية حارة كدهن الخروع وتحوه واذا كانت المرأة عظيمة الساقين مكتنزتهما فى صلابة فانها شديدة الشهوة لاصبرلها عن الجماع واذا اكانت المأ حرا الوين نزا العيدين فهى شديتالنبو والنهوة واذا كانت كنيرة لصلد خفيف الحرلة فهى شديدة الشبق أيضاوكذلك اذا كانت المرأة مشغوفة بالغناء والالحان واذا كانت المرأة زرقاء العينين دل على شدة الغلمة فيها وكذلك غلظ الشفتين وقديدل غلظهما على غلظ الاسكتين وتدل رقتهما على قلة الشهوة للنكاح والعين الكحلاء مع كبرها تدل على الغلمة وضيق الرحم وصغرا امجيزة سع عقلم الاء كتاف يدل على عظم النرج ودنوالعينين الى ناحية الققايدل على سعة الفرج ورطوبته واعلم أن النساءفى الشهوة أصناف وطبقاتلكلصنفمنهنرتبة فيالشهوة لايحصللها كمال في الشهوةالابهاوسأذكر أهذه الصناف وماير في كل منف منها من الر جال قال أهل الحذق والمعريةوالعجر بقمن النشياء لاقلة والقفراء والخرقاء والملتحمة والشغراء والمنحقنة والتعرة وهذه الاصناف لا يذقن لذة الجماع الابما أذكره ان شاء اللهتعالى أما اللزقة فهى المنضم فرجها الى ياحوت جواتبه الذى قل الشحم فيه وهزل بعد سمنه وبتى ملتصقا بما عليه مسترخيا لعدم شحمه وهذه لا تجد لذة النكاح الا بالذكر الغليظ القصير الذى يردما التصق فيهاالىحالتهوليس لهافيغيرهأربولاتحبسواه وأماالقفراءفهىالتيقدتقفرفرجهالاستحكامشهوتها وافراطالشبق وعدم الجماع وهذه لا يشفى أوامها غير الذكر الغليظ الكبير الفيشلة ليسد منها مواضع التقفير ويصلالىمواضعاللذة وأماالخرقاءفهىالتىقدعريتجوانبقرجهاوبعدتمسافةمابين اسكتيها وأكثرما يكون ذلك فى النساء الطوال وصاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع الا بالذكر الطويل الغليظ ولا تجد لغيره الذة وصاحبة ذلك تكون شديدة الغضب سيئة الخلق وذلك يكون منها عند الجماع لتقصير الرجل عن بلوغ لذيهاوقلما ينزل لهاشهوة وأما الملتحمة فهى التى أسفل فرجها وأعلاه شئ واحدمع قرب مسافة شهوتها أو سرعة انز الها وهين ليب اليه أحب من الرخجال سوى سريع الازال ومتى طال جماع الرجل لها وأبطأ انزالهوجدتلذلكألماشديداووجعا وأماالشغراءفهيالتيقدجفجاتبافرجهاوشغرجانبهوجلا من اللحم وليس شئ عند هذه أو فق من الذكر الطويل الرقيق سيا اذا كانت مائلة الى الجانب الذى قد خلا من اللحم ومتى لم تكن على جنبها لم تجد للجماع لذة ولم تنزل لهاشهوة وأما المنحقنة فهى الفليظة حيطان القيح
Halaman tidak diketahui