الرسالة البعلبكية القسم المحقق لب بيمي-ااااسسسسيسيبيب يبب وحدة هذه الصفات» وتعددهاء وقدمهاء وحدوثهاء وكذلك تزول به الإشكالات الواردة في أفعال الرب وقدمها وحدوثها وحدوث العالم// 7" .
وإذا قيل: إن حروف المعجم قديمة بمعنى النوع؛ كان ذلك ممكناء بخلاف ما إذا 59> قيل : إن عين اللفظ الذي نطق به زيد وعمرو قديم» فإن هذا مكابرة للحس» والمتكلم/ يعلم أن حروف المعجم كانت موجودة قبل وجوده بنوعها'" . وأما نفس الصوت المعين الذي قام به أو التقطيء”) أو”؟“التأليف المعين لذلك”*' الصوتء» فيعلم أن عينه لم يكن موجودا قبله .
قول الماع والمنقول عن الإمام أحمد وغيره من''' أئمة السنة مطابق لهذا القول» ولهذا أنكروا (على من زعم أن حرها/م من حروف المعجم مخلوق . وأنكروا)''' على من قال: الما خخلق (14/م الله" الحروف سجدت لهم/ إلآالألف» فقالت: لا أسجد حتى أومر) ".
)١( مابين العلامتين / / -// ساقط من (ت).
(؟) في(س)و(م) و(ط): اوجود تلوعها».
(*) في(ت): «والتقطيع».
0 في(ت) و(س) و(م) و(ط): «والتأليف».
(5) في(ت): «كذلك».
(1) في(س): ١عن».
69 ما بين !!تموسين ساقط من (س) و(م) و(ط).
(48) كلمة لفظ الجلالة «الله» ساقطة من(س).
(9) هذا النص ذكره الخلا في كتابه «السئة» فقال: أخبرني أحمد بن محمد: عن مطر وزكريا بن يحبى : أن أبا طالب حدئهم» أنه قال لأبي عبدالله: جاءني كتاب من طرسوس أن سرياء قال: لما خلق الله الحروف سجدت إلا الألف. فإنه قال: لا أسجد حتى أومرء فقال: هذا الكفر' .
قال الخلل: فأخبرنا أبو بكر المروذي: قال: جاءني كتاب من الثغر في أمر رجل تكلم بكلام؛ وعرضته على أبى عبدالله فيه : لما خلق الله الحروف سجدت إلا الألف» فغضب أبو عبدالله غضبا شديدا حبى قال : هذا كلام الزنادقة» ويله هذا جهمي .
وكان في الكتاب الذي كتب به أن هذا الرجل قال : لو أن غلاما من غلمان حارث - يعني المحاسبي - لخير أهل طرسوس . فقال أبو عبدالله : أشد ما هاهنا قوله لو أن غلاما من غلمان حارث لخبر أهر طرسوس. ما البلية إلا حارث» حدرو' عنه أشد التحذير . انظر : الاستقامة (ص : 0507-1005 .
وبحثت عن هذا النص في «السنة» للخللل فلم أقف عليه» ولعله في الجزء المفقود من كتابه 11
Halaman tidak diketahui