71

Keredhaan Terhadap Takdir Allah

الرضا عن الله بقضائه

Penyiasat

ضياء الحسن السلفي

Penerbit

الدار السلفية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٠

Lokasi Penerbit

بومباي

١٠٢ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْحَوَارِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ يَعْنِي الدَّارَانِيَّ، يَقُولُ: «مَا أَعْرِفُ لِلرَّضَا حَدًّا وَلَا لِلزُّهْدِ حَدًّا وَلَا لِلْوَرَعِ حَدًّا مَا أَعْرِفُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا طَرِيقَهُ» قَالَ أَحْمَدُ: فَحَدَّثْتُ بِهِ سُلَيْمَانَ ابْنَهُ فَقَالَ: لَكِنِّي أَعْرِفُهُ: «مَنْ رَضِيَ فِي كُلِّ شَيْءٍ فَقَدْ بَلَغَ حَدَّ الرِّضَا وَمَنْ زَهِدَ فِي كُلِّ شَيْءٍ فَقَدْ بَلَغَ حَدَّ الزُّهْدِ وَمَنْ تَوَرَّعَ فِي كُلِّ شَيْءٍ فَقَدْ بَلَغَ حَدَّ الْوَرَعِ»

1 / 115