المحقق إنه لم يجد لغة طيء بالمعنى المذكور في اللسان (بلد).
- في أفعال ابن القطاع ١: ٧٧: "درس، لغة طائية". والمعنى مذكور في الجيم ١: ٨٥ غير منسوب لطيء.
ص ٢٩١: "يقال: بما فعلت كذا كان كذا، أي هذا بذا". وقال المحقق إنه لم يجدها على النحو الذي ذكر المصنف.
- هو أسلوب معروف من أساليب العربية. ومنه قول ابن أخت تأبط شرًا:
فلئن فلّت هذيل شباه ... لبما كان هذيلًا يفلُّ
وبما أبركهم في مناخ ... جعجعٍ، ينقب فيه الأظلُّ
- قال المرزوقي: "إن هذيل قد تمكّنت منه فكسرت حدّه، وأتعست جدّه، فهو بما كان يؤثر من قبل في هذيل، فيطأ حريمها، ويكثر قتيلها. والعرب تقول: هذا بذاك، أي هو عوض منه" شرح الحماسة ٢: ٨٣٥. وانظر نمط صعب ونمط مخيف: ٢٣٥. وقد أفاض الكلام على هذا الأسلوب وشواهده الدكتور شاكر الفحام في كتابه "نظرات في ديوان بشار بن برد": ٦١ - ٦٧.
ص ٢٩٢: "خرجنا بعد بنك من الليل أي بعد قطعة منه". وقال المحقق إنه لم يجد البنك بمعنى قطعة من الليل.
- هو مذكور في القاموس (بنك) ونصّه "البنك بالضم: أصل الشيء، أو خالصه، والساعة من الليل، وطيب".
ص ٢٩٧: "بيّحت الشيء تبييحًا: فرّقته". وقال المحقق إنه لم يجد معنى هذه الكلمة.
- وهذه أيضًا مذكورة في القاموس (بيح) قال: "وتبييح اللحم: تقطيعه وتقسيمه".