النحو المصفى
النحو المصفى
Penerbit
مكتبة الشباب
Nombor Edisi
الأولى ١٩٧١ م
Genre-genre
مقدمة / 3
مقدمة / 5
مقدمة / 6
مقدمة / 7
مقدمة / 8
1 / 5
١ من الآية ٩٩ من سورة "المؤمنون".
1 / 6
١ من الآية ١١٩ من سورة هود. ٢ صحيح مسلم، الجزاء الرابع، كتاب الشعر. ومن البيّن أن حديث الرسول قد أطلق على هذا البيت أنه "كلمة صادقة" لما تضمنه من معنى ديني حكيم خلاصته: أن الله هو الحقيقة الباقية، وكل شيء غيره باطل، وكل نعيم في الحياة زائل. والاستشهاد بالحديث كله -نثرًا وشعرًا- هو إطلاق "الكلمة" على بيت شعري كامل.
1 / 7
١ من الآية الأولى من سورة "التحريم". ٢ من الآية ٤٨ من سورة "هود". ٣ هذا البيت لأبي الطيب المتنبي، وليس شاهدًا من شواهد النحو؛ لأن المتنبي -فيما يراه النحاة- لا يستشهد بشعره، وإنما ذكر للتمثيل به فقط حيث ضم البيت سبع كلمات بها علامة الاسم "أل" وهي "الخيل، الليل، البيداء، السيف، الرمح، القرطاس، القلم".
1 / 8
١ من الآية ١١ من سورة الجمعة. ٢ من الآية ٩٦ من سورة النحل.
1 / 9
١ الآية ٣، ٤ من سورة "الإخلاص".
1 / 10
1 / 11
١ أرغم الله أنفا: الرغام هو التراب، ومعنى العبارة: عفر أنفه بالتراب والمقصود: الإذلال والإهانة. الخنى: الفحش. الخطل: سوء الرأي. الجدل: قوة الحجة في المناقشة. ومعنى البيتين: إنك ذليل مهان فاحش، كلامك زور ورأيك فاسد، فلست كفئا للحكم بين الناس، فلا أنت شريف، ولا ذو رأي سليم أو حجة مقبولة. والشاهد في البيتين: دخول بعض علامات الأسماء على الأفعال، إذ دخل حرف النداء "يا" على الفعل "أرغم" ودخلت "أل" على "ترضى". والرد على ذلك أن "يا" لم تدخل على الفعل، بل دخلت على منادى محذوف وهو اسم، أو هي للتنبيه لا النداء، وأما دخول "أل" على الفعل فهو -كما قال ابن هشام- ضرورة قبيحة. ٢ من الآية ٢٦ من سورة "يس".
1 / 12
١ الأمانيّ: جمع أمنيّة -بتشديد الياء فيهما- والأمنية والمنى بمعنى واحد هو الرغبة الشديدة. المنة: العطية والهبة، فالجنة موضع الرغبة من الناس، وهي هبة من الله للناس. وفي البيت دليل على أن كلمة "نعم" فعل ماضٍ لقبولها تاء التأنيث الساكنة في "نعمت".
1 / 13
١ هضيم الكشح: نحيلة الخصر. ريا المخلخل: ممتلئة الساقين. الشاهد في البيت: أن كلمة "هات" فعل أمر، إذ دلت على الطلب وقبلت ياء المخاطبة، فاستخدمها الشاعر "هاتي". ٢ ورد هذا البيت ضمن مقطوعة شعرية لأبي فراس الحمداني، أولها قوله: أقول وقد ناحت بقربي حمامة ... أيا جارتا لو تعلمين بحالي وأبو فراس -في رأي النحاة- لا يحتج بشعره، وإنما جاء البيت للتمثيل به فقط، وموضع التمثيل: أن ابن هشام يرى أن أبا فراس قد استخدم نطق العامة إذ جاء بالفعل "تعالي" مكسور اللام حين إسناده لياء المخاطبة. والذي أراه أن أبا فراس لم يستخدم لغة العامة، وإنما كسرت اللام في الكلمة الأولى بتحريف الرواية، وفي الكلمة الأخيرة من أجل القافية، إذ إن اللام فيها مكسورة. هذا. وقد نقل عن أهل الحجاز أنهم ينطقون اللام مكسورة في هذا الفعل حين إسناده لياء المخاطبة.
1 / 14
١ تضمن بيت الأخطل إطلاق الكلام على ما يتصوره الإنسان في نفسه من المعاني، وأن اللسان ترجمان النفس. ولا شأن للنحو بكلام النفس، وإنما شأنه بما نطق به اللسان.
1 / 15
١ تضمن البيتان إشارة بطرف العين دون نطق، وقد فهم من هذه الإشارة -كما قال ابن أبي ربيعة- مرحبا وأهلا وسهلا. لكن هذا الفهم من الإشارة لا يعتد به في الكلام المصطلح عليه لدى النحاة لأنه ليس نطقا. ٢ عاجوا: انعطفوا ومالوا، أثنوا: الثناء: ذكر الخير.
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19