Risalah Fiqhiah
رسائل فقهية
Penyiasat
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Penerbit
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1414 AH
Lokasi Penerbit
قم
Carian terkini anda akan muncul di sini
Risalah Fiqhiah
Murtada Ansari d. 1281 AHرسائل فقهية
Penyiasat
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Penerbit
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1414 AH
Lokasi Penerbit
قم
أتدري ما الاستغفار؟) ثم فسره بما يجمع أمورا ستة:
الندم على ما مضى، والعزم على الترك في المستقبل، وقضاء الحقوق الفوتية (١)، وتحليل القوى الحاصلة من الخوض في الشبهات (٢) المحرمة، وإذاقة النفس مرارة الطاعة كما أذاقها حلاوة المعصية) (٣).
حكم التوبة وأما حكم إيجادها: فهو الوجوب مطلقا عن الصغائر والكبائر، ويدل عليه من الكتاب قوله تعالى : <a class="quran" href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/66/66" target="_blank" title="التحريم: 66">﴿توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم﴾</a> (٤) وقوله جل ذكره: <a class="quran" href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/24/24" target="_blank" title="النور: 24">﴿وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون﴾</a> (5).
ومن السنة ما لا يحصى كثرة (6).
وأما الاجماع: فقد ادعاه غير واحد، كصاحب الذخيرة (7)، وشارح أصول الكافي، بل ادعى هو إجماع الأمة عليه (8).
وأما العقل: فالظاهر أنه حكم بوجوبه عقلا كل من قال بالحسن والقبح العقليين، واستدل عليه أفضل المحققين في تجريده بأنه دافع للضرر فيجب (9)، واعترف به شارح التجريد بناء على مذهب العدلية (10).
Halaman 58
Masukkan nombor halaman antara 1 - 371