============================================================
وسالة فى عرفة وابدا بنفسك ثم بمن تعول(2)، وتنطق معاملته بلسان حالها وترجم: وتقول: ان للحير أهلا، وللشر أهلا.
وبنشد: ولى فرين بالشر للشر فلجم ولي قرس بالخير للخير نشرج نمن رام تقويى لانى مقوق ومن رام تعويجي فإني فقوخ واذا نزل عليه غير الذى يوافقه ويناسب سربرته، ويكون غير متفق معه يشار معه خير الشرين، ويغلب خير الخيرين على ضر الضرين، ويقول: كل محب لا يخرج من محلد به لا يهجر، وكل من لا يهجر لا يغير، فكل محبوب لا ببرح من خلد محبه، وبالعكس لا يغير.
وأنت اعزك الله كن مع الله ومع أهله على اي حال كانوا، وقسم احرام الأول المشار، وانس تفسك بما قلته في الضرب الأول من الشكل الأول.
والسلام عليك أيها اللازم إسعافه وإنصافه، ورحة الله وبركاته وسثله على الفقير القاضي، ورحمة الله تعالى، وعلى الولد الصالح بطبعه ابي الحن، وعلى آحيه، وعلى الجيع ورحمة الله تعالى وبركاته، ومطالك فيها متعلق بالناس فإنه كيها في أربعة أيام، وهاودت في ذلك راحته، وبيضتها أنا في يومين ولو كان الكاغد عندي على كماله لم يكن الا في اليوم الواحد.
وهذه الرسالة سيتها: الرضوانية والله الموفق لنظرها بعين التحقيق، والفهم لمعانيها بنه وكرهه سلدة في عرفة س الله الرحن الرهيم وصلى الله على سيمدنا ومولانا محمد، وعلى آله وسلم كييرا قال : اكبر مالك المقولات والأول من الأمور التى حصرها هذا الوجود والآحر والظاهر في ذلك كله، والباطن العري عن الشواتب العلى القوئ، حاكم الإحاطة المنحطة (1) روله البحارى (2048/5)، ومسلم (718/2).
Halaman 393