============================================================
وسللة فصل: الحكمة(1) هي فعل ما ينبغي كما يتبغي، ثم هي نور الله الذى يطلع على الأفعدق ثم هى موافقة الأسرة في الذي رخب وأمر به، بل هى فضيلة العلم، ولاحق العمل: فصل: الحذر الحذر من محالسة صاحب الوجمين، وممن يخلس اذا لم يفترس، ولياك ومحادثة وتتفيذ آوامر وسوسته.
فصل: لا حلق بأحلاق المفرط ولا المفرط فإن بحاوزة الحد حسران، وتضحع ما لا ن رمان فصل: لا تشبه بالذين من شانهم آن يفرطوا فيما يضعونه، ويتجاوزون الحذ بمن بدحونه في التوع الدي يصقونه، فليس بحود من حلركق الكرماء ولا بمستحسن من () قال سيدى على وفا في المسامع: الحكة صيغة الحسن والضد بالضد.
وقال: يعكى أن بعض الناس راهن صاحبه على إغضاب بعض الأكابر، ثم تعرض لذلك الكبير و ر عناه فامسن بلحيته وبصق فى وجهه وصن فهم حفدته بقتله فتعه ونظر الى مبتستا وقال له: وان كتت راهنت غلبت".
فاحذر أن تظن هذا الكبير أنه ترك الحكمة في عقوبة هذا السفيهه فإنه لو أظهر الغضب منه بسبه او ضربه أو شيغا ما كان قد بلغ ذلك السفيه مراده، فإنه ما فعل فعلته حتى وطن نفسه على المقوبات كلها ليغلب صاحبده فلسا فوته ذلك براعراضه عن عقوبته كان ذلك أبلغ حتوبة منه له فذلك عين الحكة.
وقال: الحكمة ما فيه وبه صلاح النظام، وكمال القوام في كل مقام يحبه والرحة مبدا الحكة والحكمة صيغة الحن والحسن موافقة الاعقيار، والامشيار ارادة ما نرى أنه مصلحة فهو لا يتعلق الا بسا تعلقت به الحكمق لكن تارة يكون التمز بالوه فيحصل الغلط في عين المصلحة كان توهم الورم سنة فيتاره فاحتياره لم يتعلق في الحقيقة بالورم ولكن بالسنة وإسا هو غالط لمي تعمين حقيقة محاره ولس على هلا كل مستحن ما هو فى الواتع مفسلة.
قاسا اسسنها من حيث زيت له فقوهمها مصدح، والأحلاق مبادئ الأفعال الجزئية ونضلها داثر مع استصحاب الحكة وجوثا وعلتا، قان صحتها الحكة في الفعل فضلت، فكانت سنى وآثارها حسنات، وإلا فلا: (وريك يعلق ما شاء تار [القصص: 69]، وبذلك (أخسن كل شيء علقه) [السجدة: 7]، (فو خالق كل شىء) [الأنعام: 102]، فالقيح عارض لمن عارض بوممه وضع الواضع بكه: (ان لكم لما تخكمود) [القلم: 39]، ومن ثم جاء النهي التكليفي، فالمتوهم صنع القبح لنفسه فيا صعه الحكيم حسثا لمن لم يسلط عليه ذلك الوهم حكه بالغة.
Halaman 329