إلا مشوقا وما شوقي إلى الدار
جددت للشعر نارا في الفؤاد وكم
قد خاب غيرك في شعري وفي ناري
أثرت في من الأشجان كامنها
فبت أسهر ليلي حول تذكار
كزهرة القفر في الظلماء ليس لها
من مؤنس غير نور الكوكب الساري
1911
على صفحة من كتاب
هذه أسطري تردد ذكري
Halaman tidak diketahui