Pemulihan Terhadap Zanadiqa dan Jahmiyyah
الرد على الزنادقة والجهمية
Penyiasat
صبري بن سلامة شاهين
Penerbit
دار الثبات للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Carian terkini anda akan muncul di sini
Pemulihan Terhadap Zanadiqa dan Jahmiyyah
Ahmad bin Hanbal d. 241 AHالرد على الزنادقة والجهمية
Penyiasat
صبري بن سلامة شاهين
Penerbit
دار الثبات للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
١ عن عمر بن عبد العزيز ﵀ قال: من جعل دينه غرضًا للخصومات أكثر التنقل. أخرجه الدارمي "رقم: ٣١٠" واللالكائي "رقم: ٢١٦" وابن بطة "رقم: ٥٤٤-٥٤٨". وعن معاوية بن قرة قال: الخصومات في الدين تحبط الأعمال. أخرجه اللالكائي "رقم: ٢٢١" وابن بطة "رقم: ٥٤١". ٢ السمنية، قال ابن تيمية: هم الذين يحكي أهل المقالات عنهم أنهم أنكروا من العلم ما سوى الحسيات، ولهذا سألوا جهمًا: هل عرفه بشيء من الحواس الخمس؟ فقال: لا. قالوا: فما يدريك أنه إله؟ فإنهم لا يعرفون إلا المحسوس، وليس مرادهم أن الرجل لا يعلم إلا ما أحسه، بل لا يثبتون إلا ما هو محسوس للناس في الدنيا. انظر: تعارض العقل والنقل "٤١٠/٢، ٤١١". ٣ عن معن بن عيسى قال: انصرف مالك بن أنس يومًا من المسجد، وهو متكئ على يدي، فلحقه رجل يقال له أبو الجيرية كان يتهم بالإرجاء، فقال: يا أبا عبد الله اسمع مني شيئًا أكلمك به، وأحاجك وأخبرك برأيي. قال: فإن غلبتني؟ قال: إن غلبتك اتبعتني. قال: فإن جاء رجل آخر فكلمنا فغلبنا؟ قال: نتبعه قال مالك ﵀: يا عبد الله بعث الله محمدًا ﷺ بدين واحد، وأراك تنتقل من دين إلى دين. قال عمر بن عبد العزيز: من جعل دينه غرضًا للخصومات أكثر التنقل. أخرجه ابن بطة "رقم: ٥٦٢".
1 / 93