Pemulihan Terhadap Zanadiqa dan Jahmiyyah
الرد على الزنادقة والجهمية
Penyiasat
صبري بن سلامة شاهين
Penerbit
دار الثبات للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Carian terkini anda akan muncul di sini
Pemulihan Terhadap Zanadiqa dan Jahmiyyah
Ahmad bin Hanbal d. 241 AHالرد على الزنادقة والجهمية
Penyiasat
صبري بن سلامة شاهين
Penerbit
دار الثبات للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
١ انظر: تفسير الطبري "٣٤/١٤" "٤٦/٢٠" وتفسير ابن كثير "٥٩٦/٢" "٣٩٩/٣.
٢ قال الشنقيطي ﵀: قوله تعالى: ﴿فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ﴾ [الأعراف: ٥١] الآية. وأمثالها من الآيات كقوله: ﴿نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ﴾ [التوبة: ٦٧] وقوله: ﴿وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى﴾ [طه: ١٢٦] وقوله: ﴿وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ﴾ [الجاثية: ٣٤] الآية. لا يعارض قوله تعالى: ﴿لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنسَى﴾ [طه: ٥٢] وقوله: ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾ [مريم: ٦٤]، لأن معنى ﴿فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ﴾ ونحوه، أي نتركهم في العذاب محرومين من كل خير، والله تعالى أعلم. انظر: دفع إيهام الاضطراب "٩٤/١٠".
1 / 89