70

Rabī‘ al-Abrār wa Nuṣūṣ al-Akhyār

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Penerbit

مؤسسة الأعلمي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٢ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

١٩٦- إبراهيم بن العباس «١»: وليلة إحدى الليالي الزهر ... لم تك غير شفق وفجر حتى تجلت وهي بكر الدهر ١٩٧- أبو حية النميري «٢»: ألا حي من أجل الحبيب المغانيا ... لبسن البلى مما لبسن اللياليا إذا ما تقاضى المرء يوم وليلة ... تقاضاه شيء لا يمل التقاضيا ١٩٨- الخليل «٣» في ليلة: وما هي إلا ليلة بعد يومها ... وحول إلى حول وشهر إلى شهر مطايا يقربن البعيد من الردى ... ويدنين أشلاء الأنام إلى القبر «٤» ويتركن أزواج الغيور لغيره ... ويقسمن ما يحوي الشحيح من الوتر «٥» ١٩٩- حكيم: أعلم الناس بالدهر أقلهم تعجبا من أحداثه. ٢٠٠-[شاعر]: من كان خلوا من التأديب سربله ... كر الليالي على الأيام تأديبا ٢٠١- علي ﵁: والله لدنياكم أهون في عيني من

1 / 74