- وعنه: لو كانت لك، فقيل: دعها ويوسع لك في قبرك أما كنت فاعلا؟ أو قيل لك: دعها وتسقى شربة في عطش يوم القيامة، أما كنت فاعلا؟.
- وعنه: جمع الخير كله في بيت، جعل مفتاحه الزهد في الدنيا.
وجمع الشر كله في بيت، وجعل مفتاحه حب الدنيا.
- وعنه: لأن أطلب الدنيا بالطبل والمزمار أحب إلي من أن أطلبها بديني.
- وعنه: لأن يطلب الرجل الدنيا بأقبح ما تطلب به أحسن من أن يطلبها بأحسن ما تطلب به الآخرة.
٧٢- في الحديث: قال الله تعالى يا دنيا مرّي لعبدي المؤمن، ولا تحلولي «١» له.
٧٣- كان ابن عيينة «٢» يتمثل بهذين البيتين:
دنيا تناولها العباد ذميمة ... شيبت بأكره من نقيع الحنظل «٣»
وبنات دهر لا تزال صروفها ... فيها وقائع مثل وقع الجندل «٤»
٧٤- احتضر عابد فقال: ما تأسّفي على دار الأحزان والهموم
1 / 44