201

Rabī‘ al-Abrār wa Nuṣūṣ al-Akhyār

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Penerbit

مؤسسة الأعلمي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٢ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

فلست تبصر إلّا واكفا خضلا ... أو يانعا خضرا أو طائرا غردا «١» ١٠- بستان خضر وماء خصر «٢» . ١١- الحسن «٣»: ثلاث تجلو البصر: النظر إلى الخضرة، والنظر إلى الماء الجاري، والنظر إلى الوجه الحسن. ١٢- وصف أعرابي أجمة «٤» فقال: مناقع نز، ومراعي أوز، قصبها يهتز، ونبتها لا يجز. ١٣- في وصف النخلة: أما تراها وإلى استوائها ... وحسنها في العين وامتلائها لا ترهب الذئب على أطلائها ... وإن أحاط الليل من ورائها ١٤- نخلتا حلوان «٥» كانتا بعقبة حلوان من غرس الأكاسرة، ضرب بها المثل في طول الصحبة، قال مطيع بن إياس» فيهما:

1 / 206