179

Rabī‘ al-Abrār wa Nuṣūṣ al-Akhyār

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Penerbit

مؤسسة الأعلمي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٢ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

الباب السابع الماء والبحار والأودية والأنهار والعيون والآبار وما اتصل بذلك وناسبه من ذكر السفن والسباحة وغيرها ١- علي ﵁: سئل كيف كان حبكم لرسول الله ﷺ؟ قال: كان والله أحب إلينا من أموالنا، وآبائنا، وأمهاتنا، وأبنائنا، ومن برد الشراب على الظمأ. ٢- ولبعض الأعراب: حديثك أشهى فاعلمي لو أناله ... إلى النفس من برد الشراب على الظمأ ٣- استسقى الشعبي «١» على مائدة قتيبة بن مسلم «٢»، فقال: يا أبا عمرو أي الشراب أحب إليك؟ فقال: أعزه مفقودا، وأهونه موجودا. فقال قتيبة: إسقوه الماء. ٤- علي ﵁، قال رسول الله ﷺ: سيد طعام الدنيا

1 / 184