Penerimaan Berita dan Pengetahuan tentang Orang
قبول الأخبار ومعرفة الرجال
Penyiasat
أبو عمرو الحسيني بن عمر بن عبد الرحيم
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
Lokasi Penerbit
بيروت - لبنان
Genre-genre
= قال أبو طالب عن أحمد: سلمة بن كهيل متقن الحديث، وقيس بن مسلم متقن الحديث ما نبالى إذا أخذت عنهما حديثهما. وقال إسحاق بن منصور، عن ابن معين: ثقة. وقال العجليّ: كوفى تابعى ثقة ثبت فى الحديث وكان فيه تشيع قليل وهو من ثقاث الكوفيين. قال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث. قال أبو زرعة: ثقة مأمون ذكى. وقال أبو حاتم: ثقة متقن الحديث. وقال يعقوب بن شيبة: ثقة ثبت على تشيعه. قال النسائى: ثقة ثبت. قال ابن المبارك عن سفيان: سلمة بن كهيل كان ركنًا من الأركان، وشد قبضته. قالْ ابن مهدى: لم يكن بالكوفة أثبت من أربعة: منصور وسلمة وعمرو بن مرة وأبى حصين. وقال أيضًا: أربعة فى الكوفة لا يختلف فى حديثهم فمن اختلف عليهم فهو مخطئ، فذكره منهم. وقال جرير: لما قدم شعبة البصرة قالوا له: حدثنا عن ثقات أصحابك فقال: إن حدثتكم عن أصحابى فإنما أحدثكم عن نفر يسير من هذه الشعبة: الحكم بن عتيبة، وسلمة بن كهيل، وحسب بن أبى منصور. قال ابن المدينى فى العلل: لم يلق سلمة أحد من الصحابة إلَّا جنديًا وأبا جحيفة. وقال الوليد بن حرب عن سلمة: سمعت جنديًا ولم أسمع أحدًا غيره. قال الذهبى فى سير أعلام النبلاء (٥/ ٢٩٨): سلمة بن كهيل بن حصين الإمام الثبت الحافظ أبو يحيى الحضرمى ثم التنعى الكوفى. وتنعة: بطن من حضرموت، وروى عن الكلبى: أن تنعة قرية فيها بئر برهوت. قلت: انظر ترجمته فى: طبقات ابن سعد (٦/ ٣١٦)، التاريخ الكبير (٤/ ٧٤)، التاريخ الصغير (١/ ٣١١)، الجرح والتعديل (٤/ ١٧٠). (١) قال الذهبى فى سير أعلام النبلاء (٥/ ٨٤): وقال الثورى عن سلمة بن كهيل: ما رأيت أحدًا يريد بهذا العلم وجه الله غير هؤلاء الثلاثة: عطاء وطاووس ومجاهد. قال ابن حجر في تهذيب التهذيب (٧/ ١٨١)، وقال سلمة بن كهيل: ما رأيت أحدًا يريد بهذا العلم وجه الله إلَّا ثلاثة: عطاء، ومجاهد، وطاووس. (٢) هذه الكلمة كذا بالمخطوط من غير نقط. (٣) قال ابن حجر فى تهذيب التهذيب (١٢/ ٢٨٥) ثلاثة هو: عبد الرحمن بن عبد الله، وابن أخيه محمد بن سليمان، وابن أخيه محمد بن سعيد بن سليمان. (٤) قال ابن حجر فى تهذيب التهذيب (١١/ ١٠٩): وكيع بن الجراح بن مليح الرؤاسى أبو سفيان الكوفي الحافظ. (٥) قلت: لا أدرى ما يريد المصنف بهذا القول، ولا أدرى لماذا وضعه تحت هذا العنوان، =
1 / 39