صدمته عاصفة الزمان فقوضت
بيتا بناه على رجاء فؤاده
بيتا أوت فيه مواكب وحيه
وتمشت الأحلام بين عماده
قصدته آمال الشباب وطالما
كانت عذارى الحب من قصاده
حول عيونك عن مشاهده فلم
تبق الحوادث منه غير رماده
ما شاده رب التساهل والوفا
إلا ليهدمه على عباده
Halaman tidak diketahui