روى ابن عساكر هذه المعارضة بأسانيد صحيحة -راجع ترجمة عمر بن الخطاب في تاريخ دمشق- تحقيق سكينة الشهابي من ص212-ص215.
مع التحفظ على الاستخدام المعاصر لكلمة حزب، أما أصلها من حيث عموم الاستخدام فثابت في اللغة وفي النصوص الشرعية.
مسند أحمد- مسند البصريين، والمطالب العالية لابن حجر (الفضائل).
كنت أظن المداهمة مكذوبة لا تصح حتى وجدت لها أسانيد قوية منها ما أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف، لكن ليس كما يبالغ غلاة الشيعة وليس كما ينفي غلاة الحنابلة.
وهذه الفكرة لم أجد من طرقها من قبل وهي أبلغ اعتذار -في نظري- عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه.
Halaman 61