============================================================
الباب الخامس (1) فى ذكر خلجانها، وتراعها(1)، وجسورها، وأوقات سدها، وأوان فتحها، والفرق بين الجسور السلطانية والبلدية، وتقدير ما ينفق عليها، والحديث على
2 خليج اسكندرية(2) وإمكان إقامة (2 المناء فيه 2) صيفا وشتاء ، وما فى ذلك من عظم الوقع.
الباب السادس في أصناف مزدرعاتها، وأحكام مستغلاتها، والمعرفة بين شتويها وصيفيها، 15)01 ومسقاويها وبعليها ، وأوان زراعتها(15، (6 ومقدار ما7) يحتاج إليه كل فدان منها،
.(7)- وموسم إذرا كها، وتقدير ما يتحصل منه غالبا، وما استقر من قطايع وخراجات (1)،
1 والحديث على أوان نصب أشجارها (ل) وترتيب خراجها، إلى أن يكمل لها مدة أربعة سنين، وأوقات إدراك كل صنف منها ، ومايخاج إليه من عمالين ا*1
(9) وسواقين وخولة، وابقار وعلوفات وسواقى مياه(11 وربيع، وترتيب جميع ذلك .
(1) كذا فى الأصول ، والمقصود "وترعها" (3) م 2 1 25 " الاسكندرية (3 3) في الأصل غ وغيره "المنافع " ؛ والصواب فى م 1612 بدليل اتفاق العبارة مع ما ورد بعدئذ فى المتن (4 -4) فى الأصلغ * عظم الموقع " والأصوب ما ورد فىم وهو ما أثبتشاه، ويؤيد ذلك ما سيجىء بعنوان الباب فيما بعد من التن (5) م 2812، لا زراعاتها" 22) 29123 * وما4 ()م012 *خراجها2 (4) م 3112 " الأشجار بها * 4) م312 ” وآمياه"
Halaman 92