362

============================================================

القانسون جيت تطلب)1 قال: قلت يا رسول الله صلى الله عليك، لا أزال أسافر بين مكة والمدينة، فافتني على المسح على الخفين". وروي عن زر2 بن حبيش قال: " أتيت صفوان بن عسسال المرادي، فقال: ما جاء بك؟ قلت: ابتغاء العلم، فقال: الا أبشرك، اني سمعت رسول الله يقول: (من خرج من بنته ابتغاء العلم، وضعت له الملايكة3 أجنحتها رضى بما يصنع)..

الثامنة: في ذكر دعاء النبي ل لستمع العلم وحافظه ومبلغه، روي عن النبي قال: (نضو الله امرأ سوع منا حديثا فحفظه ويبلغه غيره فرب حامل فقه ليس بفقيه8، وفي رواية أخرى (تضر الله اثرا سوع منا حديثا فحفظهآ حتى يبلغه غيره فسرب حامل فقه 1- أحرحه الرمذي في كتاب الدعوات، باب: في فضل التوبة والاستغفار وما ذكسر من رحمة الله لعباده. والحديث بطوله: (حدثنا ائن أبى عمر حدثنا سفيان عن عاصم بن أبى التحود عن زر نن حتش قال أتبت صفوان ثن عسمال المراوئ أسشأله عن المسنح على الحفئن فقال ما حاه بك تا زر فقلت التغاء العلم فقال إن الملائكة لتضع أخنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب فقلت إنه حك فيي صذري المسخ على الحقتن بعد الغايط والبؤل وكنت امرا من أصحاهي النبي صلى اللهم عليه وسلم فحفت أسالك هل سمعته يذكر في ذلك شيعا قال تنعم كان يايرنا إذا كتا سفرا أو مسافرين اذتا تنزع حفافتا ثلاثآة أيام ولياليهن إلا من حنابة لكن من غايط وبؤل وتؤم فقلت هل سوعته يذكر في الهوى شيعا قال نعم كنا مع النبي في سفر فبينا نخن عنده إذ ناداه أغرابئ بصوت له حهورى يا محمد فأحابه رسول الله نخوا من صوته هاؤم فقلنا له ويحك افضض من صوتك قإنك عند النبى وقد نهيت عن هذا فقال والله لا أغضض قال الأغرابي المره يحبه القوم وكما يلحق بهم قال النبي المره مع من احب يوم القيامق .

3 ورد فيى ج: زيد.

3 ورد في ج: الملائكة له.

9 - أحرجه الترمذي في كتاب العلم، باب ما جاء في الحث على تبليغ السماع.

Halaman 464