============================================================

ابن حية الحموي ا1100) بوم الدين والتوي العزم مع سداده على المشورة لما آنزل(1) عليه: وشاورهم في

(2) الأمر قاذا غزمت فتوكل على الله إن الله يجث المتوكلين} (2) : صلى الله عليه وعلى اله 3 وصحبه لاة يتوفع في الاكوان نشرها، ويطلع في افق السعادة بدرها: وسلم تليما.

أما بعد، فإن السيف إذا كان فيه جوهر وكل يجب عليه التنقسل(3) والجلاء(4) من 6 سلا الحن. والمستشار المؤتمن أولى من اخترناه لملكنا الشريف ليعلم الناسن أن الاختيار حسن: والخدم التديمة يبب أن حديثها ئروى، وتصير جثه إنعامنا لصاحبها نعم المستتر والماوى، لا سيما من إذا تدب لأمي يخاف فيه على النفس، كان لها ذلك الخل الوفي.

9 وكم أنشدنا بالكرك : (من الكامل] (9 ما بى يوى روحي وباذل ننسه فى حب من پهواه لى بمشرف وكم له زائد فضل حلا بالغراة ونتص ذكر ابن زائدة، ووصل بعساكرنا المنورة 12 إلى الروم قسارت له قصص بأقال تلك المائده، وعلا صهوة الشقراء مرارا فكان فارس ميدانها: وركب الشهباء فكان اجل فرسانها: وجاور البحر قديما فضرب في ثممع

البحرين المثل: وكم للثغر العلرابلسي في مواطى آعتابه(6) من قبل: وراتب لاجلنا 11 15 المرقب فثليت آبة الحرس في بروجها المشئده ، ولتد كثرت فتوحاتنا الشرينة بارائه المسدده. ما شكت الخزائن إليه قبضا وقنيلت صدورها عند كل غمه : إلا فتح له من عنده مغاتخ الغيب وأمده من خزائن الرحسه: تتحل به الرسالة الثياتية لأنه رب السيف

18 والقلم، فهذا إذا جرده اقام به الحدود ، وهذا إذا اطلق لسانه تفث سحره الحلال في عقد اتلام من نثر ونظم، لأنه غذي بلبان الانشاء صغيراء ونثر عقد ترشله فحسبناه لؤلؤا مثثورا: وحب ديوانه فكان والله يعم المشير والصاحب: وتكرم وكتب نكان من 21 الكرام الكاتبين وقال منسوب خطه: "ما للشرف الحسيني مناسب": (1) انزل: ملب، تو: قاء بر: نؤل.

(2) سورة آل عمران 159/3.

(3) اتتعسل: ها: التنتيل: (4) الجلاء: تو: الحلاس: 5) رت: لب: مرق: (1) اعتابه: تو، قاء بر: اتدامه.

Halaman 61