============================================================

29م المثدمة آما نسخة برلين (بر) فتاريخ نسخها محهول ، ولا بوجد فيها تأريخ إلا في عباوة إشارة التمليك الوحيدة المؤرخة سنة 1097 د/1686 م: التي لا علاقة لها بتاريخ نسخها.

والاختلافات في نصها تجعلها في عداد مخطوطات التية الثالثة بشكل لا نزاع فيد.

نشات "قهوة الانشاءه طوال الزمان الذي قضاه صاحبها في ديوان الانشاء الشريف بالقاهرة منشثا فيه . فتد عزم مبكرا على أن يقدم ثمرات فنه الانشالي لزملاثه في الديوان واصدقائه في التاهرة حسب خعلة وضعها منذ البداية، وأن يضم إلى الأثر الثني هذا نصوفسا اخرى متنوعة. فشرع في نشرما بصورة تدريجية كما يشهد بذلك وجود نسخ مستتلة للجزء الأول منه، وأصبحت شهرته ومكانته سببا لتداول كتابه بين الكتاب والأدباء: كما غدا عرفسة للنسخ الدائم. فمن المحتسل أن هذا آدى إلى إيجاد شبكة نسب قوية بين تلك التسخ: وإلى وجود نسخ للأجزاء المنغردة منه حتى قبل إتمامه. ومن الجائز أيضا أنه خلال

الفنرة العلويلة الممتدة إلى سنين عديدة التي صنف ابن حجة كثابه هذا فيها، ظهر له اكثر من نسخةام واحدة، بل وجدت نسخ أصلية متعددة أصبح كل منها مصدرا خاصا لسلسلة

قاثمة بذاتها. فالخلافات النائجة من التصحيف والتحريف العاديين وحذف كلمة او سطر أو فضل من السجع اثناء الاملاء أو النسخ: زيدت أيفا بالتعديلات من طرف النشاخ ابتداء

باستخدام المترادفات وانتهاء بحذف بفسع صشحات.

وما ظيرت الترابة بين المخطوطات المستخدمة في التحقيق من توزيعها إلى الفثات الثلاث المغترحة أعلاه فقط، لكن أيضا من خلال مقارتة الاختلافات الواردة في وضها بحيث استطعنا الحصول على الخلاصة الثالية: لا شك في آن لمخطوط ليدن محل الصدارة بلا منارع بين جميع النسخ، ويبدر أنه يندم لنا نضا آقرب ما يكون من نص صاحب الكتاب إن لم بعادله. ويرجع إلى سلسلته

كل من المخطولتين (ق) و(با): وتنتمي المخطوطة (نب) إليهما: اما المخطوطتان (طا) و(طب) الاستانبوليتان فيبدو آنهما تمثلان فرعين خاضين لسلسلة (ق)- (با) (نب) وقريبين ها: أما الفصيلة الممثلة بالمخطوطة (تو) فهي فصيلة مستقلة نوغا ما، وفي أغلب الفظن آنها مرتبطة بأسل المخطوطة (طا) وشاملة للمخطوطتين (قا) و(بر) كأعضياء سلسلتها المتاخرة. ورغم أن النسخة (ها) قريبة جدا من المخطوطات الثلاث الأخيرة: فيشير سياق نصها إلى أنها نموذج لاستمرار السلسلة الناتجة من فرع المخعوط (تو).

Halaman 48