============================================================

259 ابن حجة الحوي (96) ومما أنشأته(1) توقيع سيدي يحيى اين العطلار(2) بتوقيع الدرج الشريف في رابع ذتي 3 القعدة الحرام(2) سنة إحدى وعشرين وثماني مائة: الحمد لله الذي نحى من أدار سلاف ذكره وانشا. ووقع ترسل صناته فاستغنى

بضياء جسه عن ضبح الأعشى، وارانا زهر منثور لو أدركه زهير ود أن يكون له بحدايته مشا. نحمده حمذا يحلو في سلور العلروس توقيعه، ويطرب عل فتن الأوراق تسجيعه، ويهتز عود اليراع إذا ظهر فيه ترجيعه. ونشكره شكزا تنتم رقيع كل دح: وتمزج به أراضي الطروس فتعسير السن الأقلام في بلاغته في توقيع كل درت شرج ومرج. ونشهد آن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة يحيى قاثلها ن 4401 باخلاسه، وما تبرك بها منشئ إلا تانست آرام المعاني النافرة بلطف(1 اقتناصه.

ونشهد أن محمذا عبده ورسوله الني ما ذكرت بلاغة نظم ونثر إلا كانا من بيته 9 12 وحديثه، ولا دار كأس فصاحة تتادم عصرما إلا نسب لقديم(6) هذا البيت وحديثهه سلى الله عليه وعلى اله وامحابه الذين اعجزوا فصحاء العرب بمعجزات ترشله: ولا نظم لأعدانه بيت إلا نثروه بعدما سجع مليل سيوفهم في محمسله 15 ومنقله، وسلم تسليما كثيرا.

وبعد، فديوان الإنشاء الشريف كانت الشن اقلامه قد اعتراها الخرس، ولم يتردد في صدور طروسها من آفواه محابرها ننس: وانتثرت اوراق المنثور بعد ذبول زهره: 18 وقرع باصبعه سن الندم بعدما ودت النثرة أن تنتظم في سلك نثرد. وفساعت رائحته من غير تورية قلم يشسها كاتب، وتبلد عرفه وكان من الذكاء على جانب، واشتعل راس (1) وما أنشانه: لاء ولب،ق: ومن إنشائه فسح الله في أجله مها: ومن انشائه غفر اله عنه قا: ومن إنشائه.

(2) وهو شرف الدين خبى بن أحماء بن عمر بن يوسف بن عبد الرحمن التتوخي الحموي الكركي الشانعي المعروف بابن العلار (القوء اللامع، للسخاوي 10 كس 217 - 231 وقم الترجمة 944): 0 6065 () الحرام: ساقط من ناء طب.ق.

4) يلطف: تا: بحست (5) لقديم: ها: لتقديه

Halaman 305