268

============================================================

تهوة الإنشاء 11 (54 0(1) فاجبت عن ذلك بمنزلة كختا بما صورته(11: 27 .(2) - أدام الله تعالى نعمة المجلس العالي : الأميري : الكبيري: العلمي (2) ، لا زالت أصسوله الأيوبية ثثير في الفروع اليوسنية بما يدل على صلاحها، وعرف المودة ينشق من ريحه السليمائية في غدوها وراوحها،ه والناظظر يتنزه من حدائق سطوره وكؤوس إنشائه بين () ريحانها ورواحياه(3)، فإنه الإنشاء الذي أرانا في بلاغته معجرات البيان، وقال لسان (5 11 (4) الحال تعظيما(14 لما راه كتابا كريما: انه من سليمان 1.

سدرت هذه المكاتبة تظهر من مكررما المضري حلاوة المراسلة، ترنح بنسمات

الثناء من قوام الملك عادلة. لنرى ثمرات القرب بين أوراقها دانية التعطوف، وبشر(1) (2) المودة وهو من سري المشايخ (2) معروف.

وتبدي لكريم علمه ورود كتابه الذي ما برح بين دجلته ونيلنا بما دل على لطف المزاج، ومد كل منهما إلى تقبيل صاحبه إلى البعد شفاه الامواج، وقت 12

0(10) (9)9 (8) ل كرب(1) الأشواق وأرخ(9) بنيل المطلوب. نقلنا عند وروده(110: "هذا مشرج الكروب في تاريخ بني أيوب": وفهمنا منه توكيد المحبة: فتزايد عطغنا الذي ليس (1) ناجبت... مسورته : لا. علب،ق : قأجاب شيخنا المقر التتوي منشئ ديوك *الانشاء الشريف " نسح الله ن اجله بما صسورته بمنزلة كخنا (استط ناسخ ق كلمة وكشتاء ونرك مكانها ببافا) "هاء تا: فأجاب المقر التقوي المنشي المشار إليه يمنرلة كختا بما مورته.

(2) أدام.. العلمي: قا: أعز الله تعال انعسار المتر العلمي: (3) ما بين التجمتين ماقط من فى * هاا ورواحها: ملب: تو: وراحها.

(4) لسان الحال تعفليما: لب. ف. تو، قا: لسان تعظظيمنا.

(5) سورة النمل 30/27.

(1) بشر: تو: تشر (7) المشايغ: قا: المند.

(8) وفج كرب: تو: وفت كروب) ها: وفرج كروب.

(9) اخ: تو: اڑح: فى: ازح ، علب: الارح (؟).

(10) وروده: قا: رؤيته.

Halaman 268