Kopi Penulisan
قهوة الانشاء
Genre-genre
============================================================
تهوة الإنشاء المؤيدي، فساعف الله تعالى نعمته، هو الذي انتصب للخدمة * في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها آسمه(1) وبالغ في خدمة البيوت المقدسة فاختاره الله لبيته المحرم، وهذا (4 مقام توفر في رتب المعالي قسمه: واكرم به دوحة جلال ما برح الشرور(2) حوها طائفا، ومناهل فضل ما برحت سقايتها تحلي للوارد في ثغر قبة الشرابي مراشفا: نعم ما لغرقان الشعراء شرف هذا البيت الذي يخفع المؤمنون في الحج لاعرابه عن تلك المبافي : ومن أين .
للشعراء في جهاتها الست محلة انزلت في السبع المثاني:، واجيب بمن حج فضله بشعار هذا البيت وهو قاعد بمصر من اليوم وغدا(2): وتالله لتد حج بهلا البر مغردا، ونوع ت0 ملابسه الشرينة بجمل لما تنصيل، ولم يغتقر في كسوة هذا البيت البديع إلى تتميمء .(4)1 وتكميل، ولتد دارت كؤوس الناء بين أهل مروة بالصشاء(14: ومزجوها بماء زمزم في تلك الحضرة تحصمل لأهل مكة بهذا المزاج اللعليف شقاء.
فلذلك رسم بالأمر الشريف العالي المولوي السلطاني الملكي المؤيدي السيني، لا زال نظر أهل البصيرة في أيامه الشريفة ممتذا، ولا برحت خداة المحامل تشدو بذكرة
الشريث غورا ونجدا: ان ينوف للمشار إليه نظر الكسوة الشريفة على عادة من تقدمه(5) في ذلك : علما آنه لدايته ناظر بنور الله : والروح الباصر في عين بصيرته قد نورد الله وجلاه. وإذا نظر في كسوة البيت الشريف امست عروس جماله في جلوه : وما برحت الشام مشمولة بنظره الكريم: فعلى كلا الحالين هو صاحت الكسوه . وغدا يكفل البيت له وليد الأدعية في حجره إلى أن يبلغ رشد الاجابة : ويصعد به أهل الوقغة فتجري الستتهم على ذلك العلم لهذا العلم الذي أعفلم الله ثوابه . ولتد شدا(6) الغرح بهذه البشرى بين الحطيم وزمزم، فكان أحلى ((و) 11 من الخر الحلال عند ذلك البيت المحرم، وحج قيل ذلك فلا رباط إلا ونزل فيه بره(2 (1) سررة اننور 46/24.
(2) الرود: تو: السرو: علب: الشرف: (3) كنا ني الأسل.
(4) أهل مروة بالعسناء: تو: ها، قا: أهل مروة والبسفاء: 5) تتمه: ها: تتدم (2) شلا: تو، ها: شدي : ق : شاما.
(7) بره: ساقط من ق، تو، ها.
Halaman 180