Keputusan dan Kesaksian
القضاء والشهادات
Penyiasat
تحقيق : لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
ربيع الأول 1415
Carian terkini anda akan muncul di sini
Keputusan dan Kesaksian
Murtada Ansari d. 1281 AHالقضاء والشهادات
Penyiasat
تحقيق : لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
ربيع الأول 1415
وجوه الجهاد وغير ذلك، ثم قال: إن الله تعالى لم يترك شيئا من الأموال إلا وقد قسمه فأعطى كل ذي حق حقه، الخاصة والعامة والفقراء والمساكين، وكل صنف من صنوف الناس.. الخبر " (1).
وعن نهج البلاغة: " واعلم أن الرعية طبقات، منها: جنود الله، ومنها: كتاب العامة والخاصة، ومنها: قضاة العدل - إلى أن قال -: وكل قد سمى الله به سهمه ووضعه على حده وفريضته، ثم قال: ولكل على الوالي حق بقدر ما يصلحه، ثم قال: واختر للحكم بين الناس أفضل رعيتك في نفسك ممن لا يضيق به الأمور.. ثم ذكر صفات القاضي، ثم قال: وأكثر تعاهد قضائه، وافسح له في البذل ما يزيح علته وتقل معه حاجته إلى الناس، وأعطه من المنزلة لديك ما لا يطمع فيه غيره.. الخبر " (2).
ثم إن الفرق بين الرزق والأجر واضح عرفا وشرعا، فإن الرزق بمنزلة الوظائف التي يأخذها أهل المناصب في زماننا، كالقاضي وشيخ الاسلام من السلطان الجائر، فإنه لا يسمى أجرا قطعا، ولذا لو فرضنا أنه لم يقع في تلك السنة مرافعة كثيرة، بل مرافعة أصلا لم يسترد منه شيئا.
ثم إنه ذكر الشيخ قدس سره في موضع (3) من المبسوط ضابطا لما يجوز أخذ الأجرة أو الرزق عليه وما لا يجوز. فقال: كل عمل جاز أن يفعله الغير عن الغير تبرعا جاز بعقد إجارة كالخياطة والبناء، وكل ما لا يجوز
Halaman 106
Masukkan nombor halaman antara 1 - 290