============================================================
يزقة المقلثين فى أخبار الثولنين ثم يخرج من الخزانة المذكورة لأرياب الدواوين المرتبين فى الخدم على مقاديرهم مركبات أيضا من الحلى دون ما تقدم ذكره ما يقرب عذته من ثلاثمائة مركب على خيل وبغلات وبغال يتسلمها العرفاء المقدم ذكرهم على الوجه المذكور، ويثتدب حاجب يحضر على التفرقة لغلان وفلان من أرباب الخدم سيفا وقلما نيعرف كل شداد صاحبه فيحضر إليه بالقلهرة ومصر سخر يوم الركوب وطم من الركاب رموم من دينار إلى نصف دينار إلى ثلث دينار (يؤم عرض الخيل) فإذا تكامل(4) هذا الآمر وتسلم أيضا الجمالون بالمناخات أغشية العماريات، (لوتكون إزاحة العلة فى ذلك كله0) إلى آخر الثامن والعشرين من ذى الحجة، وأصبح اليوم التاسع والعشرون، وهو سلخه على رأى القوم ، عزم الخليفة عل الجلوس فى الشباك(1) لغرض دوابه الخاص المقدم ذكرها ويقال له " يوم عرض الخيل"(2)؛ فيستذغى الوزير يصاحب الرسالة، وهو من كبار الاستاذين المحنكين رفصحائهم وعقلانهم ومحصليهم، فيمضى إلى استدعائه فى هيئة المسرعين على حصان دفراج(0(1) امشالا لأمر الخليفة بالاسراع على خلاف حركته المعتادة، فإذا عاد مثل بين يدى الخليفة وأعلمه باستدعاء الوزير ( فيخرج من مكانه راكبا فى القصر6) - ولا يركب أحد فى ه) ليدن: اتكمل: (30) بولاق وليدن : ويكون إراحة فى ذلك كله: 5) خزينة: الواب 8) خزية وليدن: رهواج: (ععا بولاق وليدد: فيخرج واكيا من مكانه ى القصر ()ك. اتظر المقدمة ص 697 - 98، (1) الشفرجة، السير السريع، وحصان دهراج أى مريع السير . (الفاموس 242)
Halaman 266