الزنهة الأرواح (فيثاغورس الحكيم المتأله) و الصنيعة 1/ عند الكفور إضاعة2 للنعمة ، و تعليم الجاهل إزدياد في/7 الجهل ، ومسالة4 اللتم إهانة للعرض . وقال : إنى لاعجب ممن يحتمى امن المأكل الرديثة مخافة الضرره ، ولا يدع الذنوب مخافة الآخرة و3 قال : آكثروا من الصمت فانه سلامة من المقت7 ، و استعملوا الصدق فانه زين المنطق . وقيل له : صف لنا الدنيا3 ، فقال لهم : أمس أجل* واليوم عمل وغدا أمل9 . و3 قال : المشفق عليكم يسىء الظن باه و الزارتى1 عليكم كثير العتب لكم ، وذوى البغضاء لكم قليل النصيحة المه و قال: سبيل من له دين ومروءة أن يبذل لصديقه نفسه وماله لمن يعرفه طلاقسة وجهه وحسن محضره ولعدوه العدل ، وأن يتصاون عن كل حال نفسه 11.
41 سم 2 - فيثاغورس الحكم" المتاله او كان فيثاغورس بعد أبناذقلس بزمان ، وأخذ الحكمة من أصحاب لمان يمصر حين دخلوا إليها من بلاد الشام ، وكان أخذ الهندسة ققبلهم عن المصريين، ثم دخل إلى بلاد يونان وأظهر عندهم الهندسة (1) في م : الصنعة (2) فى م : اصمناعة (3) ليس فى م (4) فى م : مثله (5) فى م : الضر (6) فى م : الاخذة (7) فى م : الموت (8) من م وس ، ومثله ف عيون الأنباء 21/1 ، و وقع فى الأصل : أمل (9) من م وس ، و مثله فى عيون الأنباء 21/1 ، و فى الأصل : أجل (10) فى م : الرازى ، و في س : الزادى (11) في م : لعينه (12) زيد فى م وس : الفيلسوف ، و له رحة متعا ف عيون الآنباء 37/1 و تاريخ الحكماء للقفطى ص 258 .
Halaman tidak diketahui