139

Nuzhat Arwah

Genre-genre

ازنة الارواح (آداب سقراط الحكيم الزاهد المتأله ) ج-1 كاء جديد ، ولكنك انصرف1 أنت2، فلست من رجال الحكمة .

دخل عليه آخر فرآه يغتسل بالماء ، فقال : أين موضع سقراط ؟ فقال: ف موضع كذا ، وهم 3 إلى 4 هناك ينتظره . فلما رجع ، قال : كنت اسقراط ولم تخبرنى ؟ فقال : لأنك سألت* عن موضع سقراط لا عن اسقراط6، والجواب على حسب السؤال . [ونظر إلى شيخ يحب

النظر فى الفلسفة ويستحى فقال : يا هذا ! أ تستحى آن تصير أفضل / م أنت عليه - 7] وعوتب على إدامته "العزلة ؟ فقال : لو عرفتم نفعها أنفسكم فكيف من الناس . و.اقال: و حلاوتها لاستوحشتم من 127/ ا استهينوا بالموت ليعز11 عليكم فراق الحياة .و2 قال : ليس ما مضى من الدنيا إلا كما لم يكن0و2 قال : ليس بين الدنيا والآخرة إلا حلول الموت.

و قال وقد ذكر عنده موسى12 : نحن معاشر اليونانيين لا حاجة بنا الى تهذيب غيرنا لأنا مهذبون13 . و2 قال : الكلام فيما لا يدرك جهل، و المناظرة فيما لا يبلغه الرأى خطأ . و1 قال له رجل وضيع الخلائق شريف الجنس : أما تأنف يا سقراط من خساسة جنسك ؟ 14فأجابه : ج نسك11 عندك انتهى، وجنسى منى ابداء . و2 قال : كما أنه يستدل (1) ف5م: ايرف (2)الس فا م (3) فم و س : ذعب (4) زيد فم: موضع (5) في م : سالتني (3) زيد في م وس : نفسه (2) زيد ما بين الحاجزين من م (5) فى م : عونت (4) فى م : العزقال (10) من هنا إلى فراق الحماةه مكررة فى م (11) فى م : ليقر (12) زيد فى م وس : على نبينا وعليه السلام .

بالصواب (13) في م : مهديون (14-14) ليس فه م م 138

Halaman tidak diketahui