121

Nuzhat Arwah

Genre-genre

انةه الأرواح (خبر سقراطيس الزاهد المتآله الحكيم) ج-1 الحكمة لانه كان من رأيه أن لا يستودع الحكمة الصحف والقراطيس.

1107 تنزيها ها عن ذلك . ويقول : الحكمة طاهرة2 / مقدسة غير فاسدة: لا دنسة فلا ينبغى لنا ان نستودعها إلا فى الأنفس الحية وننزهها1 ن جلود الميتة وتصونها* عن القلوب المتمردة ، فلم يصنف كتابا ولا أملى على أجد من تلاميذه ما أثبته6 فى قرطاس، وإنما كان يلقنهم اعله تلقينا لا غير ، وتعلم ذلك من استاذه " طيماولوس*، فانه قال له1 افي صباه : لم لا تدعنى أن أدون ما أسمع منك من الحكمة ؟ فقال [له -1]: اما اوثقك بحلود البهام الميتة و آزهدك عن10 الخواطر 11الحسية هب11] أن إنسانا أقبل 12 في طريق يسألك 13 عن شىء من شرف العلم هل كان 1 يحسن ان تحيله 14 على الرجوع إلى منزلك والنظر فى كتبك ؟ فان كان لا يحسن فالزم الحفظ ، فلزمه سقراط ، وكان زاهدا* فى الدنيا، قليل) البالاة فيها ، وكان من رسوم ملوك اليونانيين إذا حاربوا آخرجوا؟

كماءهم معهم فى 1 آسفارهم ، فاخرج الملك معه سقراط فى سفرة خرج 10/ فيها لبعض مهماته ، وكان سقراط ياوى/ فى عسكر ذلك الملك إلى جب (1) ليس فى م (2) في م : ظاهرة (3) في م : يستودعها (4) فى م : فيزهها .

(5) ف م : يصونها (6) في م : ما اييته (7) من م وس ، و وقع فى الأصل: الاستاد (ه) فى عيون الأنباء ،/43 : طيماتاوس (9) من م وس (10) فى م : فيهء: 11 - 11) ي م : الحية حب (12) ف س و م : لقيك (13) في س و م : فسألك (14) ف م : حكته - كذا (15) ف م : زاهد 12 (30) مكسور

Halaman tidak diketahui