ثم أهجر أقنعة الأرصفه ...
وألبي نداء الرفيق
الذي ظل منتظرا عند حد الطريق «يا رفيق ...
يا لصيق!»
يتجاهل - عمدا - ندائي
يمارس لعبته
يتقافز حولي
يميني ... يساري ... أمامي ... ورائي
ولكنه أبدا لا يفارقني
ربما حين حاول أن يتمرد ...
Halaman tidak diketahui