لو درى البدر بالذي حل فيه
لتوارى عن أعين الرقباء
ما كفى الغيد أنهن بدور
الأرض حتى حللن بدر السماء
واقترح عليه بعضهم نظم بنبال اللحظ فقال على البديهة:
رسمت فؤادي خشية أن يذيبه
جمال محياكم فأغدو بلا قلب
ولا تعجبوا من طعنة يخرق الحشا
بلا طاعن جان فذي طعنة الحب
وما رسمت هذا الفؤاد أناملي
Halaman tidak diketahui