Nashr dalam Sepuluh Qiraat
النشر في القراءات العشر
Penyiasat
علي محمد الضباع (المتوفى ١٣٨٠ هـ)
Penerbit
المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية]
Genre-genre
Ilmu Al-Quran
أَوَاخِرِ سَنَةِ تِسْعٍ وَسِتِّينَ وَسَبْعِمِائَةٍ بِالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ، وَقَرَأْتُهَا قَبْلَ ذَلِكَ عَلَى الشَّيْخِ الْإِمَامِ الْحَافِظِ شَيْخِ الْمُحَدِّثِينَ أَبِي الْمَعَالِي مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعِ بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ السَّلَاسِيِّ بِالْكَلَّاسَةِ شَمَالِيَّ جَامِعِ دِمَشْقَ الْمَحْرُوسَةِ قَالَا: أَخْبَرَنَا بِهَا الشَّيْخُ الْأَصِيلُ الْمُقْرِئُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ الْغِمَارِيُّ الْمِصْرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ قَالَ: أَخْبَرَنَا بِهَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْعَالِمُ الزَّاهِدُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ يُوسُفَ الْقُرْطُبِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ: أَخْبَرَنَا نَاظِمُهَا قِرَاءَةً وَتِلَاوَةً زَادَ شَيْخُنَا ابْنُ رَافِعٍ فَقَالَ: وَأَخْبَرَنَا بِهَا أَيْضًا الشَّيْخُ الْإِمَامُ مُفْتِي الْمُسْلِمِينَ أَبُو الْفِدَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْمُعَلِّمِ الْحَنَفِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ: أَخْبَرَنَا بِهَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ السَّخَاوِيُّ قِرَاءَةً وَتِلَاوَةً قَالَ: أَخْبَرَنَا نَاظِمُهَا كَذَلِكَ. وَأَخْبَرَنِي بِهَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْكُفْرِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ وَتِلَاوَتِي الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ بِمُضَمَّنِهَا قَالَ: قَرَأْتُهَا عَلَى الشَّيْخِ الْمُقْرِي أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ بَدْرَانَ الْجَرَائِدِيِّ قَالَ: أَخْبَرَنَا الشُّيُوخُ: الْإِمَامُ الْكَمَالُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ شُجَاعِ بْنِ سَالِمٍ الضَّرِيرُ وَالسَّدِيدُ عِيسَى بْنُ مَكِّيِّ بْنِ حُسَيْنٍ الْمِصْرِيُّ وَالْجَمَّالُ مُحَمَّدُ ابْنُ نَاظِمِهَا قِرَاءَةً وَتِلَاوَةً عَلَى الْأَوَّلِ وَسَمَاعًا عَلَى الْآخَرِينَ قَالُوا أَخْبَرَنَا نَاظِمُهَا سَمَاعًا وَقِرَاءَةً وَتِلَاوَةً إِلَّا مُحَمَّدَ ابْنَ نَاظِمِهَا الْمَذْكُورَ فَبِسَمَاعِهِ مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى سُورَةِ (ص) وَإِجَازَتِهِ مِنْهُ لِبَاقِيهَا.
وَقَرَأْتُ بِمُضَمَّنِهَا الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى جَمَاعَةٍ مِنَ الشُّيُوخِ، مِنْهُمُ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْعَالِمُ التَّقِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْبَغْدَادِيِّ الْمِصْرِيُّ الشَّافِعِيُّ شَيْخُ الْإِقْرَاءِ بِالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ، وَذَلِكَ بَعْدَ قِرَاءَتِي لَهَا عَلَيْهِ، قَالَ: قَرَأْتُهَا وَقَرَأْتُ الْقُرْآنَ بِمُضَمَّنِهَا عَلَى الشَّيْخِ الْإِمَامِ الْأُسْتَاذِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ الْمِصْرِيِّ الشَّافِعِيِّ، الْمَعْرُوفِ بِالصَّائِغِ شَيْخِ الْإِقْرَاءِ بِالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ، قَالَ: قَرَأْتُهَا وَقَرَأْتُ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ بِمُضَمَّنِهَا عَلَى الشَّيْخِ الْإِمَامِ الْعَالِمِ الْحَسِيبِ النَّسِيبِ
1 / 62