============================================================
مطر(1)، والأشعر الشاعر، وهومرئد بن أبي خمران، سمي بالأشعر لقوله: فلا يذغني قومي لسغد بن مالك لين أنا لم أشعر عليهم وأيقب(2) (-44 الاو الشويعر محمد بن خمران(3)، سماه امرؤ القيس بن حجر في قوله : أبلفا عني الشوئهر أني عمد عين جللتهن خريما(4) وخولي، وهلال، وعبد الله بنو أبي خولي، شهدوا بدرا(5)، وعدادهم في بني عدي بن كفب، من قريش، وزهير بن معاوية، أبوخيثمة الفقيه(6)، وسوئد بن غفلة (27)، الاوالخلج الشاعر، وإنما خلجة بيت قاله(8)، واسمه غبد الله بن الحارث، وشرية بن عد، غمر دهرا.
بنو أود اولود صغب بن سعآد العشيرة: أودا، ومنبها إليه جماع زبيد.
فولد أود: منبها، وكغبا.
(1) جاء في الاشتقاق ص 408 : عبد الله بن مطر يلقب مزلجا. وأصل التزليج القلة : يقال : عطاء مزلج : قليل. وسهم زالج، إذا مر على وجه الأرض . وفي الحاشية (1) من الصفحة ذاتها سمي بذلك لقوله : لاقي بها يوم الباح عدونا اذا اكرفت فيها الأسنة تزلج (2) لم أجده في مصدر آخر.
(3) وهو ممن سمي محمدا في الجاهلية ذكره الأمدي ص 141.
(4) (5) لم أجده في ديواته ولا في مصادر شعره الأخرى.
(5) ذكر في السيرة 684/1 : أن خولى بن ابي خولى، ومالك بن ابي خولى هما ضمن من شهد بدرا، ولم لدكر هلال وعيد الله .
(6) مات 171 ه. انظره فى طبقات ابن صعد 376/6، خليفة بن خياط 494/1.
(7) جاء في الاشتقاق ص408: ادرك التبىي ورحل إليه، فقدم المدينة وقد قبض عليه السلام، وصحب أبا كروعمروعثمان وعليا رضوان الله عليهم - وهومن اكابر الفقهاء.
(8) ورد في المصدر السابق ص 410 : سمي الخلج لقوله: كان تخالج الاشطان فيها شأبيب تجود من الفوادي الا اصل الخلج من الانتزاع. خلجت الشيء، من الشيء، إذا انتزعته منه .
322
Halaman 323