============================================================
الأمير ركن الدين بيبرس البندقداري بعد محاورات كثيرة(1)، فأول من تقدم [12) وبايعه الأمير فارس الدين أتابك، ثم الأمراء على اختلاف طبقاتهم، ولقب بالملك الإسلام، لا لأنهم أخلصوا له الولاء، أو رضوا له بالاستيلاء... فاتفق الأمير ركن الدين بيبرس البندقدارى والأمير سيف الدين أنص.. ومن معهم على قتله"، وراجع: الدوادارى. كنز الدررج8 ص61، الذهبى. دول الإسلام ج2 ص 177 - 178، العبر ج5 ص243، المختار ص 257، المقريزى. السلوك ج1 ص4 43 - 435، العينى. عقد الجمان/ المماليك ج1 ص 261.
وراجع فى ترجمته: أبا شامة. الذيل على الروضتين ص 210، اليونينى . ذيل مرآة الزمان ج1 ص379- 384، ج2 ص28 - 36،الذهبى. تاريخ الإسلام ج14 ص887- 889 تر456، دول الإسلام ج2 ص177، سير أعلام النبلاء ج 23 ص 201-200 تر119، ابن شاكر الكتبى. عيون التواريخ ج20 ص 241- 243، فوات الوفيات ج 3 ص201-203 تر398، الصفدى. تحفة ذوى الألباب ج2 ص 162-163، الوافى ج24 ص251- 253 تر266، ابن كثير. البداية والنهاية ج 17 ص411، ابن حبيب .
درة الأسلاك ج1 ص 160-161 تر87، العينى. عقد الجمان/ المماليك ج1 ص254- 260، ابن تفري بردى. النجوم الزاهرة ج7 ص 72-89، السيوطى. حسن المحاضرة ج1 ص34-33 (1) الوارد في البداية والنهاية لابن كثير ج17 ص8:406... ولما قتل حار الأمراء بينهم فيمن يولون الملك، وصار كل واحد منهم يخشى غائلة ذلك، وأن يصيبه ما أصاب غيره سريعا، فاتفقت كلمتهم على أن يبايعوا الأمير ركن الدين بييرس البندقدارى، ولم يكن من أكابر المقدمين فيهم، ولكن أرادوا أن يجربوا فيه" . بينما أشار أبو الفداء - المختصر ج3 ص 307 - 308، وعنه العمرى. مسالك الأبصار ج3 ص331، ابن الوردى.
التاريخ ج2 ص299 - إلى أنه "لما وصل بيبرس البندقدارى مع الجماعة الذين قتلوا قطز
إلى الدهليز سألهم أقطاى المستعرب.،. وقال: من قتله منكم؟ فقال له بيبرس: أنا . قال له أقطاى: ياخوند، اجلس فى مرتبة السلطنة فجل واستدعيت العساكر للتحليف فحلفوا له فى اليوم الذي قتل فيه قطز".
وراجع: النويري. نهاية الأرب ج 30 ص13 -14، الذهبى. تاريخ الإسلام ج14 ص 689، المختار ص258، المقريزى. السلوك ج1 ص436، العينى. عقد الجمان/ المماليك ج1 ص264.
Halaman 79