Nafs Rahman dalam Kebaikan Salman
نفس الرحمن في فضائل سلمان
Penyiasat
جواد القيومي الجزهاي الاصفهاني
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1411 - 1369 ش
Carian terkini anda akan muncul di sini
Nafs Rahman dalam Kebaikan Salman
Tabarsi d. 1320 AHنفس الرحمن في فضائل سلمان
Penyiasat
جواد القيومي الجزهاي الاصفهاني
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1411 - 1369 ش
الملك من تشاء - الآية): (قيل: لما فتح رسول الله صلى الله عليه وآله مكد ووعد الله (أمته) ملك فارس والروم، قالت المنافقون واليهود: هيهات من أين لمحمد ملك فارس والروم، ألم تكفه المدينة ومكة حتى طمع في الروم وفارس، فنزلت هذه الآية - عن ابن عباس وأنس (بن مالك) -، وقيل: إن النبي صلى الله عليه وآله خط الخندق عام الأحزاب وقطع لكل عشرة أربعين ذراعا، فاحتج المهاجرون والأنصار في سلمان (الفارسي)، وكان رجلا قويا، فقال المهاجرون: سلمان منا، وقالت الأنصار: سلمان منا، فقال النبي صلى الله عليه وآله: سلمان منا أهل البيت) (1) وقال في سياق غزوة الخندق في سورة الأحزاب: (فمما ظهر من دلائل النبوة حفر الخندق ما رواه أبو عبد الله الحافظ بإسناده عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، قال: حدثني أبي، عن أبيه قال: خط رسول الله صلى الله عليه وآله - إلى آخر ما سيأتي من كسر الصخرة وظهور البرق) (2) وفي السيرة الحلبية في غزوة الخندق: (فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وآله بما أجمعوا عليه ندب الناس (: أي دعاهم)، وأخبرهم خبر عدوهم (وشاورهم في أمرهم): أي قال بهم: هل نبرز من المدينة أو نكون فيها؟
فأشير عليه بالخندق، أي أشار إليه سلمان الفارسي (رضي الله عنه) فقال: يا رسول الله! إنا كنا بأرض فارس إذا تخوفنا الخيل خندقنا علينا - إلى أن قال: - وقد ذكر أن سلمان (رضي الله عنه) تنافس فيه المهاجرون والأنصار، فقال المهاجرون: سلمان منا، وقال الأنصار: سلمان منا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: سلمان منا أهل البيت، وإلى ذلك يشير بعضهم (بقوله):
لقد رقى سلمان بعد رقه منزلة شامخة البنيان
Halaman 145
Masukkan nombor halaman antara 1 - 616