============================================================
شريخ الصدر للشهيعلى كتلب. النفقات لملاننام الخضاف: الحال فكيف تكون التفقة سعليهما؟ قاتل يحعل عسلى المكثر منهنما أكثر) وذكر فى المبسوط وقال: تكوت بينهما على المواة، وقد مرتة المسآلة على الاستقصاء فى شرح أدب القاضى فى باب النفقة على الابوين
المكثر فى ذلك اكثر مما تجعل على الآخر، هكذا ذكره الخصاف فى أدب القاضى و فى نققاته ،و ذ كر محمد فى المبسوط فقال : تكون يينهما على السواء لان العبرة لليسار وكل واحد منهما موسر فكانت النفقة عليهما على السواء، قال الشيخ الامام ال شمس الائمة الحلوانى رحمه الله : قال مشايخنا : إنما تكون النفقة عليهما على السواء إذا تقاوتا في اليسار تفاوتا يسيرا، اما إذا تفاوتا تفاو تا فاحشا يجب أن يتفاوتا فى قدر النفقة، ثم إذا قضى القاضى بالنفقة عليهما فأبى احدهما أن يعطى الآب ما يجب عليه فالقاضى يأمر الآخر بأن يعطى كل التفقة، ثم يرجع على الاخ بحصته، لانه لو لم يكن إلا هر كان كل التفقة عليه . فاذا وقع العجز عنها من جهة الاخ بؤخذ كل ذلك منه م هو يرجع على الاخ بحصته - اه.
(1) و فى ك* كيف، (2) قلت : ذ كر فى باب النفقة على الأبوين سن أدي القاضى ما ذ كره صاحب المحيط الذى نقلته قبل ذلك ، و هذه عبارته : (قال : ولو ان رجلا محتاجا وله ابنان أحدهما موسر مكثر و الآخر متوسط الحال كانت النفقة عليهما يجعل على الموسر المكير من ذلك أكثر مما يجمل على الآخر) مكذا قال صاحب الكتاب ههنا وفى كتاب النفقات، و ذكر محمد في المبسوط و قال: إنه يكون بينهما على السواء لأن العبرة لليسار، فاذا كان كل واحد منهما موسرا كانت التفقة عليهما على السواء، قال الشيخ الامام شمس الائمة الحلوانى : قال مشايخنا: إنما تكون التفقة عليهما سواء إذا تغاوتا فى اليسار تفاوتا يسيرا، أما إذا كان التفاوت (41) 8
Halaman 88