34

Pencerahan Kesilapan pada Penggabungan dan Pembahagian

موضح أوهام الجمع والتفريق

Penyiasat

د. عبد المعطي أمين قلعجي

Penerbit

دار المعرفة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٧

Lokasi Penerbit

بيروت

قَالَ فَرَجَعْتُ إِلَى الْحَسَنِ فَأَخْبَرْتُهُ بِمَا قُلْتُ لِعَطَاءٍ وَمَا قَالَ لِي قَالَ فَأَخَذَ الْحَسَنُ بِيَدِي وَأَشَالَهَا ثُمَّ قَالَ يَا أَهْلَ الْعِرَاقِ أَعَجَزْتُمْ أَنْ تَكُونُوا مِثْلَ هَذَا سَمِعَ مِنِّي حَدِيثًا فَلَمْ يَقْبَلْهُ حَتَّى اسْتَنْبَطَ أَصْلَهُ صَدَقَ عَطَاءٌ هَكَذَا الْحَدِيثُ وَهَذَا فِي الْمُنَافِقِينَ
الْوَهم التَّاسِع ذَكَرَ الْبُخَارِيُّ مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز الْجَرْمِيُّ وَقَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ شُجَاعٍ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ سَمِعَ سَعْدًا عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ اثْنَتَانِ يُعَجِّلُهُمَا اللَّهُ تَعَالَى فِي الدُّنْيَا الْبَغْيُ وَعَقُوقُ الْوَالِدَيْنِ
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الأَسْوَدِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيُّ حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز عَن أبي بكر بن عبيد الله بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ وَمَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ
وَقَالَ عَمْرٌو النَّاقِدُ حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الزيز عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَنَس قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ
وَقَالَ ابْنُ أَبِي خَلَفٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الْعَزِيز الرَّاسِبِيُّ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عبيد الله عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَ حَدِيثِ ابْنِ أَبِي الأَسْوَدِ

1 / 41